عبر عن سعادته بالحفاوة الجماهيرية التي لقتها بعثة الفريق في إندونيسيا
أليغري : بوغبا وفيدال سعداء في يوفنتوس وأنا سعيد جداً بتدريبهم
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&أكد المدرب الإيطالي ماسيميليانو أليغري مدرب يوفنتوس الإيطالي بأن لاعبا فريقه الفرنسي بول بوغبا والتشيلي أرتورو فيدال يرغبون بالبقاء في صفوف الفريق ، مشيراً في الوقت ذاته بأن سعيد بأن يكون الثنائي تحت تصرفه خلال الفترة التي تولى فيها الإشراف على الفريق خلفاً للمدرب المستقيل انطونيو كونتي .&
&وكانت بعثة ميلان قد وصلت لإندونيسيا من أجل خوض مباراة ودية أمام المنتخب الإندونيسي ، وذلك في إطار جولة الفريق التحضيرية ما قبل انطلاقة الموسم في آسيا وأوقيانوسيا.&واعرب أليغري في المؤتمر الصحفي الذي عقده في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عن سعادته بالاستقبال الجماهيري لبعثة الفريق هناك ، حيث قال في هذا الصدد :" نحن سعداء جداً لتواجدنا هنا ، وما شهدناه من حضور جماهيري كبيراً فور وصولنا ، لقد كان ذلك بمثابة المفاجأة الجميلة بالنسبة لنا ، ونشكر جميع مشجعينا على حفاوة الاستقبال ".&&وعن وصوله للتشكيلة المثالية والطريقة الملائمة للفريق ، أوضح أليغري :" نسعى من خلال هذه المباريات لتحسين أدائنا ووضعيتنا الفنية ، كما أن هذه الجولة سوف تساعدنا للوقوف على مستويات كافة اللاعبين والذين ربما لم تتاح الفرصه لهم بتقديم مالديهم ، وهو مايجعلنا نقول بأن جميع المباريات مهمة بالنسبة لنا ".&&وتابع :" تبقى لدينا خوض أربع مباريات ودية قبل إنطلاقة الموسم ونسعى من خلالها للاستفادة بشكل أكبر قدر الامكان ".&&وبسؤاله إذا ماكان سيقوم بتطبيق تكتيكات جديدة مع اليوفي ، أوضح ألغيري :" في الوقت الحالي أرغب باللعب بثلاثة مدافعين ، ولكن في المستقبل سنرى ما نملكه من بدائل ، ولكني اسعى خلال تكتيكي لتحرير لبول بوغبا وجعله أكثر هجومياً من أجل الاستفادة من الإمكانيات الفنية الضخمة التي يملكها ".&&وعن رؤيته لمستقبل بوغبا وفيدال في صفوف الفريق بالنظر للتقارير التي ربطتهم بالانتقال من صفوف الفريق هذا الصيف ، &رد اليغري قائلاً :" "فيدال وبوجبا سعداء جداً معي وبالتواجد في صفوف الفريق وأنا بالمقابل سعيد جداً للإشراف على تدريبهم ."&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف