أتلتيكو مدريد يقترب من حسم صفقة كبيرة
الألماني ماركو ريوس أعطى موافقته للانضمام لبطل "الليغا"
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&يستعد نادي أتلتيكو مدريد الإسباني لإبرام إحدى أكبر صفقات" الميركاتو" الصيفي الحالي في أوروبا، متمثلة في اللاعب الدولي الألماني ماركو ريوس، والذي يكون حسب الصحافة الإسبانية قد أعطى موافقته للانضمام لحامل لقب "الليغا"، في انتظار الضوء الأخضر من إدارة فريقه بروسيا دورتموند الألماني الموجودة حالياً في مفاوضات متقدمة مع مسؤولي الأتلتيكو.
&وكان ماركو ريوس، في الصيف الحالي، محل اهتمام &مسؤولي فريقي مانشستر يونايتد الإنكليزي &وباريس سان جيرمان الفرنسي، لكن متوسط ميدان منتخب ألمانيا أكد مراراً على رغبته في الاستمرار مع ناديه الحالي بروسيا دورتموند لموسم آخر على الأقل، وذلك قبل أن تكشف، اليوم الجمعة، بعض وسائل الإعلام الإسبانية أنّ مستقبل اللاعب ينتظره في "الليغا".&&وأفادت إذاعة "كادينا كوبي" الإسبانية الشهيرة، أنّ المفاوضات بين ناديي أتلتيكو مدريد و بروسيا دورتموند قد اقتربت من حسم الصفقة بقيمة 27 مليون يورو، بحيث، وبحسب نفس المصدر، فإنّ النادي الإسباني سيقدم دفعة أولى بقيمة 17 مليون يورو في الصيف الحالي ثم دفعة ثانية في شهر يناير القادم بقيمة 10 ملايين.&ومن جهته ذكر موقع "تيرا" الإسباني أنّ اتفاق مبدئي قد تم بين مسؤولي الفريقين، أمس الخميس بتحويل اللاعب ماركو ريوس بمبلغ 26 مليون يورو بالإضافة ل5 ملايين أخرى كمزايا.&و في سياق ذي صلة، أشار موقع ماكسي فوت "الفرنسي أنّ نادي بروسيا دورتموند يكون قد فضل تسريح نجمه في الصيف الحالي نحو إسبانيا &خشية رحيله في الموسم القادم نحو الغريم التقليدي بايرن ميونيخ، بحيث أنّ اللاعب يملك في عقده شرط جزائي يبدأ العمل به في سنة 2015، يصبح على إثره حراً من أي التزام في حال دفع النادي الذي يريده مبلغ 25 مليون يورو.&الجدير بالذكر أنّ نادي أتلتيكو مدريد قد ضم في الصيف الحالي كل من المهاجمين الكرواتي ماريو ماندزوكيتش، من بايرن ميونيخ مقابل 22 مليون يورو، و الفرنسي أنطوان غريزمان، من ريال سوسيداد الإسباني بعدما دفع 30 مليون يورو، و المكسيكي راؤول خيمينيز من كلوب أمريكا المكسيكي مقابل 10 ملايين يورو.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف