رياضة

القادسية وأربيل إلى نصف نهائي كأس الاتحاد الآسيوي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أهدى الأردني محمد الداوود لاعب الحد البحريني بطاقة العبور الى نصف النهائي على طبق من ذهب الى القادسية الكويتي بتسجيله هدف التعادل القاتل 2-2 في مرمى فريقه في الدقيقة قبل الأخيرة الثلاثاء في اياب ربع نهائي كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.&وتعادل الفريقان ذهابا في الكويت 1-1، فتأهل القادسية لتسجيله هدفا اكثر خارج ارضه.&كان الحد البادىء بالتسجيل عن طريق النيجيري &أكروندوت أوروك (24))، ثم بدا في طريقه الى حسم تأهله بعد ان اضاف الهدف الثاني عبر أحمد الختال (57).&لكن السويسري دانييل سوبوتيتش قلص الفارق من ركلة جزاء (68)).&وفي الوقت القاتل، اهدي الداوود الهدف الثاني للقادسية بعد أن فشل في ابعاد كرة عرضية لتستقر الكرة في شباك مرمى حارسه عباس أحمد (89).&وكان القادسية وصل الى المباراة النهائية في النسخة الماضية قبل ان يخسر امام مواطنه الكويت صفر-2.&ويلتقي القادسية في دور الاربعة مع بيرسيبورا جايابورا الاندونيسي الذي اخرج الكويت بطل النسختين السابقتين بالذات بتغلبه عليه 6-1 اليوم في اياب ربع النهائي.& شاهد اهداف القادسية والحد:&

& &أربيل يكرر فوزه على هانوي ويبلغ نصف النهائي&بلغ أربيل العراقي الدور نصف النهائي لمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بعدما جدد فوزه على ضيفه هانوي تي تي الفييتنامي 2&-صفر الثلاثاء في مدينة صيدا اللبنانية التي اعتمدها مكانا للمباراة.وكانت مباراة الذهاب انتهت بفوز الفريق العراقي& بهدف دون رد في هانوي.&لعب الفريقان بطريقة متحفظة، لكن أربيل تخلى عن حذره في الشوط الثاني وسيطر على المجريات الى ان افتتح أمجد راضي التسجيل من ركلة جزاء (57)، ثم اضاف البديل هلكورد ملا محمد الهدف الثاني في الدقيقة الأخيرة (90).&وسيلتقي أربيل في الدور المقبل مع كيتشي من هونغ كونغ حيث يستضيف الفريق العراقي المباراة على أرضه في 16 أيلول/سبتمبر المقبل، بينما يقام الاياب في هونغ كونغ في 30 منه.&فيما يلتقي في النصف النهائي الآخر القادسية الكويتي مع بيرسيبورا جايابورا الاندونيسي الذي جرد الكويت بطل النسختين السابقتين من اللقب بتغلبه عليه اليوم 6-1 اليوم في اياب ربع النهائي.&&شاهد هدفي اربيل في مرمى هانوي:&

&

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف