رياضة

بمشاركة 120 جواداً مثلت 12 دولة تنافست على تحقيق الألقاب الذهبية

اسطبلات الخالدية تتميز في كأس براغ لجمال الخيل

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&اختتمت فعاليات كأس براغ الدولية لجمال الخيل العربية الأصيلة بمشاركة 120 جواداً مثلت 12 دولة تنافست على تحقيق الألقاب الذهبية للفئات السنية المختلفة التي اشتملت على المهور والأفراس وكذلك الفحول .

&واستطاعت إسطبلات الخالدية بجيادها من مواصلة الانتصارات الذهبية رغم شدة المنافسة على كأس براغ الذهبية بين فئة الأفراس التي شهدت منافسة قوية لانتزاع لقب أجمل فرس عربية .&واستطاعت الفرس العالمية (أثينا) العائدة لإسطبلات الخالدية من تحقيق المركز الأول بعد أن تميزت بجمال حركتها وشخصيتها العربية الجذابة التي ميزتها عن بقية الأفراس المشاركة إذ حصلت على أعلى نسبة من التصويت لتسجل 2 , 92 % فيما حلت الفرس البولندية ( برناديتا ) في مركز الوصافة.&وواصلت أصايل الخالدية حصد ذهب البطولة بعد أن نجح القادم الجديد لساحات الجمال الحصان ( رازي الخالدية ) من أقصاء الفحول الأوروبية وتحقيق أعلى درجة بالبطولة هي 25 , 92 % التي كانت كافية لتمنحه الكأس الذهبية وجائزة أجمل حصان بالبطولة متفوقا على الحصان البولندي ( بلاتينو ) الذي اكتفى بفضية الفحول.&وتعد الخيل البولندية من أجمل الخيول الأوروبية وتحظى بسمعه كبيرة بساحات الجمال نظيرا لإنجازاتها المتعددة واستطاعت أن تناصف أصايل الخالدية بذهب براغ الدولي وظفرت بذهبية المهور الذكور بواسطة المهر ( بيون ) وذهبية المهرات عبر المهرة ( اكسرا ) فيما حصلت المهرة (مشاعل الخالدية) على مركز الوصافة والميدالية الفضية.&وجاءت نتائج البطولة كما توقعها الحضور نظرا لسمعة وقوة الخيول المشاركة وحظيت بالبطولة بمتابعة كبيرة وشهدت حضور دبلوماسي عربي يتقدمهم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى التشيك عبدالله ال الشيخ وكذلك سفراء المغرب ولبنان وعدد كبير من رجال السلك الدبلوماسي العربي الذين أبدو إعجابهم بجمال الخيل العربية الأصيلة وتطورها السريع وأجمعوا على أن الفروسية رسالة تعارف وسلام بين شعوب العالم .&وبعد إعلان النتائج النهائية للبطولة تم التقاط الصور التذكارية مع أجمل أفراس البطولة "أثينا الخالدية"التي حظيت بإعجاب الحضور نظرا لتميز جمالها العربي .&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف