رياضة

بعد فوزه في الدور الأول

موراي يضرب موعداً مع نادال في نصف نهائي بطولة أبوظبي

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&تاهل البريطاني اندي موراي المصنف سادسا الى الدور نصف النهائي من بطولة ابوظبي الاستعراضية لكرة المضرب بعد فوزه الصعب على الاسباني فيليسيانو لوبيز الرابع عشر 7-6(7-1) و5-7 و6-4 الخميس في الدور الاول .

وضرب موراي الذي سبق ان احرز لقب النسخة الاولى من البطولة عام 2009 &واحتاج الى ساعتين ونصف لعبور عقبة لوبيز، موعدا مع الاسباني الاخر رافايل نادال المصنف ثالثا في نصف النهائي غدا الجمعة بعدما جنبت القرعة الاخير اللعب في الدور الاول .&ويبدأ الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف اول في العالم والذي اعفي من الدور الاول ايضا، حملته لنيل اللقب الرابع على التوالي في البطولة غدا في مواجهة السويسري ستانيلاس فافرينكا الفائز بسهولة على الاسباني نيكولاس الماغرو 6-3 و6-2.&وقال ديوكوفيتش في مؤتمر صحافي "اتطلع الى المنافسة بقوة على لقب البطولة من اجل تحقيق بداية جيدة ومهمة لي في الموسم الجديد كونها ستشكل بداية مثالية لخوض غمار البطولات العديدة في هذا الموسم".&&وتابع ديوكوفيتش "احتاج الى المزيد من المباريات &قبل خوض بطولة استراليا المفتوحة (تنطلق في 19 كانون الثاني/يناير) وهذا ما دفعني الى المشاركة في بطولة الدوحة الاسبوع المقبل".&واكد الصربي "أشعر بالحماس للعودة والمشاركة في بطولة &ابوظبي واشعر بانني في جاهزية تامة فنيا وبدنيا، واعتقد بان المباراة الأولى في الموسم لها دائماً خصوصية مميزة، وساحاول بذل قصارى جهدي للفوز في مستهل 2015".&من جهته، قال نادال الذي تعرض لاصابات كثيرة في عام 2014 &وسبق له ان احرز لقب البطولة عامي 2010 و2011، "انا في حالة بدنية جيدة وتعافيت تماما من الاصابة. هناك العديد من البطولات في النصف الاول من السنة وفي فترات معقولة تمكن اي لاعب من الاستعداد والوصول الى حالة بدنية جيدة قبل الدخول في برنامج المباريات المكثفة".&واعتبر نادال ان "بداية الموسم متباينة بالنسبة الي. سالعب الفردي في ابوظبي ومن ثم الزوجي في دورة الدوحة &بعد اسبوع".&وعن اهدافه في الموسم الجديد، قال "هدفي الاول ان استمتع باللعب. اتدرب بشكل جيد والمهم ان العب مباراة جيدة &غدا وان لا اتعرض للاصابة لانها تقلل من فرص المشاركة في البطولات".&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف