رياضة

إلى جانب لاعبي البلوز فيليبي لويس وتيبو كورتوا

ميسي يلمح بالرحيل عن برشلونة بعد متابعته لحساب تشلسي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&بدأ النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة الإسباني وبشكل&مفاجئ&بمتابعة حساب نادي تشلسي الإنكليزي الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الشهير " إنيستغرام " في إشارة واضحة عن تفكيره الجاد بالرحيل عن ناديه الكتالوني بإتجاه الدوري الإنكليزي عبر بوابة البلوز .

ونقلت صحيفة " سبورت " الكتالونية بأن ميسي بدأ بالفعل بمتابعة حساب نادي تشلسي إلى جانب لاعبين في الفريق اللندني على غرار المدافع البرازيلي فيليبي لويس والحارس البلجيكي تيبو كورتوا اللذان كانا يلعبان في الدوري الإسباني الموسم الماضي إضافة إلى صديقه المقرب الإسباني سيسك فابريغاس .&واشارت الصحيفة بأن متابعة ميسي لحسابات النادي الإنكليزي ولاعبيه تأتي بالتزامن مع ظهور عدد من التقارير التي اشارت إلى وجود مشادة بين لويس انريكي وليونيل ميسي في الحصة التدريبية للفريق الكاتالوني &التي سبقت لقاء البارسا وريال سوسيداد ، ومن ثم غيابه بعد المباراة عن تدريبات الحصة التدريبية التي اقيمت صباح أمس الأثنين .&&وكانت عدد من التقارير الإنكليزية قد أشارت بسعي لاعب البلوز الإسباني سيسك فابريغاس لإقناع زميله السابق في برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي بخوض تجربة جديدة خارج أسوار النادي الكتالوني والانتقال للعب في الدوري الإنكليزي عبر بوابة تشيلسي ، بعدما صرح النجم الإسباني مؤخراً لإذاعة " ماركا " قائلاً :" كصديق مقرب لي أتمنى أن أرى ميسي &بجواري في تشيلسي." قبل أن ينفي مدرب الفريق البرتغالي جوزيه مورينيو وجود أي نوايا لضم اللاعب الأرجنتيني .&وبحسب الصحف الكتالونية فأن مالك نادي تشلسي الروسي رومان إبراموفيتش سيكون حريصاً لضم النجم الأرجنتيني لكتيبة البلوز في حال كان ميسي جاداً في رغبته للانتقال لصفوف الفريق والرحيل عن البارسا.&الجدير ذكره بأن البيت الكتالوني حالياً يتعرض لإضطرابات مختلفة بسبب تداعيات خسارة الفريق أمام ريال سوسيداد حيث غاب ميسي عن تدريبات الفريق صباح الأثنين بحجة &المرض ، وتم من مساء اليوم نفسه إقالة أندوني زوبيزاريتا المدير الرياضي بالنادي ، ومن ثم تقدم مساعده كارليس بويول لإستقالته من العمل بالنادي بحجة إصابة ركبته .&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف