بواقع زيادة 11 مليون يورو خلال العام المنصرم
العلامة التجارية لرونالدو ترتفع إلى54 مليون بعام 2014
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشفت تقارير إعلامية عن إرتفاع القيمة المالية للعلامة التجارية للمهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد الإسباني &بواقع زيادة 11 مليون يورو خلال عام 2014 ، حيث أصبحت علامة الدون تساوي54 مليون يورو بعدما كانت في عام 2013 تقدر بـ 43 مليون يورو فقط.
&وبحسب دراسة قام بها مركز " اي بي ايه ام " المختص في الابحاث و الدراسات التسويقية فأن العلامة التجارية لرونالدو شهدت إرتفاع تصاعدي منذ عام 2011 عندما كانت قيمتها 24 مليون يورو فقط.&و جاءت القيمة المالية لعلامة رونالدو بعد استخدام المركز طريقة علمية سمتها بـ " مؤشر السمعة الرياضية &" و هو مؤشر مركب من عدة عناصر لتقييم اللاعب ، يأتي من أهمها دخل اللاعب في العام &وتواجده في وسائل الإعلام و مواقع الانتريت و مواقع التواصل الاجتماعي و تأثير اللاعب على الجمهور و الإعلام ، حيث حصل رونالدو على ( 88 ) نقطة من أصل ( 100 ) ،فيما حصل على العلامة الكاملة ( 100 ) نقطة من ( 100 ) في المعيار المتعلق بمدى تواجد أسم اللاعب على الشبكة العنكبوتية حيث يعد رونالدو من أكثر اللاعبين متابعة عبر موقع التواصل الاجتماعي " الفيسبوك " حيث يبلغ عدد زوار صفحته بـ 104 مليون متابع ، أما على موقع التواصل الآخر " تويتر " فيبلغ عدد متابعيه &بـ 32 مليون متابع &، كما حصل على ( 99 ) نقطة في المعيار المتعلق بدخله السنوي و المقدر بأكثر من 49 مليون يورو منها 17 مليون يورو كراتب سنوي من خزينة ناديه ريال مدريد فضلا عن ما يجنيه من عقود الرعاية والإعلانات .&و جاءت هذه النتائج التي حصل عليها رونالدو بعد تألقه اللافت و حضوره القوي مع ريال مدريد في عام 2014 حيث دشن العام بتتويجه بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعبا في العالم لعام 2013 ومن ثم &تتويجه بكأس ملك إسبانيا و دوري أبطال أوروبا والحذاء الذهبي الأوروبي بـ 31 هدفاً.&وبالتأكيد فأن احتفاظ الدون بالكرة الذهبية و التتويج بها كأفضل لاعب في عام &2014 سيجعل اسهمه في بورصة النجوم ترتفع في عام 2015 خاصة في حال حقق نفس النتائج مع ناديه الإسباني .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف