يشك بتحايل السيتزن على القانون لتفادي عقوبات اللعب المالي
الإتحاد الأوروبي يحقق مع مانشستر سيتي بشأن لامبارد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشفت صحيفة بريطانية أنّ الإتحاد الأوروبي لكرة القدم " يويفا" قد فتح تحقيقاً حول امكانية لجوء نادي مانشستر سيتي الإنكليزي للتحايل لتفادي خروقات اللعب المالي النظيف بشأن صفقة ضم اللاعب الدولي الإنكليزي المخضرم فرانك لامبارد.&
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأحد، أنّ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بصدد التحقيق مع نادي مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنكليزي الممتاز، بشأن ملف تأسيس ملاك النادي لشركات أخرى للتحايل على لوائح اللعب المالي النظيف، و التي نجح على اثرها في ضم الإنكليزي فرانك لامبارد على شكل إعارة من &نادي نيويورك سيتي الأمريكي &إلى غاية نهاية الموسم الجاري.&وأشارت ذات الصحيفة البريطانية إلى أنّ الشيخ منصور، مالك نادي مانشستر سيتي أسس شركتين هما "سيتي فوتبول غروب" و"سيتي فوتبول ماركتينغ" من أجل المشاركة في تحمل حجم النفقات التي يتكبدها النادي الإنكليزي، حتى يفلت من القيود المفروضة عليه ضمن عقوبة الإتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن اللعب المالي النظيف، وتحديد حجم الإنفاق في ضم لاعبين جدد.&&وكان لامبارد قد وقع أمس السبت عقداً مع ناديه الذي يملك بطاقته نيويورك سيتي الأمريكي وضمه لصفوفه بنهاية الموسم الماضي بعد أن أبدى مسؤولي تشلسي عدم رغبتهم في تجديد عقد اللاعب مع النادي ، قبل أن يتوصل السيتزن لإتفاق مع النادي الأمريكي على تمديد إعارته لستة أشهر اخرى من أجل تعويض غياب الإيفواري يايا توريه الذي سيغيب عن الفريق الأسابيع القادمة بسبب قيادته لمنتخب بلاده في منافسات كأس الأمم الأفريقية بغينيا الإستوائية. &.&الجدير ذكره أن الإتحاد الأوروبي لكرة القدم &قد قرر، في العام الماضي، تغريم نادي مانشستر سيتي 16 مليون جنيه إسترليني، وتخفيض قائمته الأوروبية هذا الموسم إلى 21 لاعباً فقط، وتخفيض حجم الإنفاق بشأن اللاعبين الجدد، ووضع سقف لرواتب لاعبيه، وذلك بسبب مخالفته لقوانين اللعب المالي النظيف التي يتمثل قانونها الرئيسي في عدم تجاوز قيمة مصاريف النادي قيمة مداخيله في السنة الواحدة.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف