رياضة

النادي الإنكليزي يُصر على جلب النجم الارجنتيني للملاعب الإنكليزية

مدرب مانشستر سيتي : قادرون على جلب ميسي مهما كلف ثمنه

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&أكدت صحيفة " سبورت " الكتالونية نقلا عن نظريتها " ذا صن " البريطانية بأن نادي مانشستر سيتي مُصر على جلب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي من برشلونة مهما كلفه ذلك من ثمن خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة .

&وأوضحت الصحيفة البريطانية بأنه لا يستبعد ان يكون ميسي أحد نجوم الدوري الإنكليزي في نسخة الموسم المقبل 2015-2016 ، مضيفة بأن العرض المالي للسيتيزن قدر بـ 480 مليون جنيه استرليني اي ما يعادل 620 مليون يورو ، منها 250 مليون يورو يحصل عليها نادي برشلونة نظير فسخ عقد ميسي قبل انقضائه في يونيو من عام 2018 ، أما بقية المبلغ سيذهب كرواتب للاعب إلى جانب الضرائب و ما يترتب عن الصفقة من مصروفات آخرى.&و نقلت الصحيفة على لسان مدرب بطل إنكلترا التشيلي مانويل بيليغريني بأنه من الطبيعي ان تطمح الأندية الثرية على التعاقد مع أفضل النجوم في كل ميركاتو قبل يؤكد بأن ما تردد في الصحف لا يعبر عن قرار اتخذته إدارة النادي ، وهي تصريحات تعزز احتمالات رحيل البرغوث عن برشلونة و انتقاله إلى الملاعب الإنكليزية .&وأطلق بيلغريني تصريحات مدوية نقلتها الصحيفة البريطانية تتعلق بإمكانية ناديه حسم الصفقة النجم الأرجنتيني ، حيث علق &قائلاً :" بإمكاننا حسم أي صفقة لصالحنا ، وعلى ذلك فإدارة النادي قادرة على&توفير قيمة الصفقة البالغة &480 مليون إسترليني من أجل ضم ميسي ، وليس لدينا ما يعيقنا عن إتمام ذلك ".&وتابع قائلاً :" القوة المالية للسيتي قادرة على حسم أي صفقة مهما بلغت قيمتها، وهو ما يجعل التعاقد مع ميسي ليس أمراً مستحيلاً على الرغم من عدم وجود تحرك ملموس من النادي لإنهاء الصفقة في الوقت الراهن ".&و رغم قواعد اللعب النظيف إلا أن إدارة مانشستر تبدو مصممة على استغلال فتور العلاقة بين البارسا و نجمه الأول لخطفه في الانتقالات الصيفية المقبلة مهما كان تكلفته .&و يبدو ان السيتيزن مستعد لتحمل جميع تبعات اللعب المالي النظيف سواء بالتخلي عن عدد هام من نجومه خاصة أن العديد منهم فقد صلاحيته و الفريق لا يوظفهم بشكل دائم و أصبحوا عالة على الخزينة او بتحمل غرامة مالية ثقيلة.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف