أبدعا عند ارتدائهما القميص الرقم الـ7 في أعظم فترة في تاريخ النادي
كانتونا ورونالدو..وجهان لعملة واحدة في "أولد ترافورد"
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&خلال السنوات الماضية كان مانشستر يونايتد الإنكليزي " وجهة " لأعظم اللاعبين الذين شهدتهم الجزر البريطانية من أي وقت مضى، إلا أن &اللاعبون الذين ارتدوا القميص الرقم الـ7 في صفوف الشياطين الحمر كانوا الأكثر شهرة من جميع اللاعبين .
وفي الحقبة الذهبية من الدوري الإنكليزي الممتاز وتاريخ تاريخ المانيو اعتبر &الفرنسي إيريك كانتونا والبرتغالي كريستيانو رونالدو من أبرز اللاعبين الذين لعبوا بألوان مانشستر يونايتد، إذ ارتبطا ارتباطاً وثيقاً بالنادي الذي حقق أعظم انجازاته خلال وجودهما معه ، في الوقت الذي كان وصولهما إلى قلعة "الأولد &ترافورد " في ظروف مثيرة للإهتمام إلى حد ما.&ويكشف الإنكليزي اليكس ريتشارد المحرر الرياضي في صحيفة "الميرور" البريطانية عند مقارنته بين الفرنسي والبرتغالي، بأن انضمام كانتونا جاء في نوفمبر 1992 من ليدز يونايتد عن طريق الصدفة تقريباً، إذ اتصل مديره الفني هوارد ويلكنسون برئيس الشياطين الحمر مارتن إدواردز مستفسراً حول وضع المدافع دينيس ايروين وإذا كانت هناك إمكانية لإنتقاله إلى ليدز، ولكن انتهى الأمر إلى بيع مهاجمه كانتونا لمانشستر يونايتد في غضون أيام.&وبالمثل، استفاد الشياطين الحمر من ذات الظروف عندما وصل إليه رونالدو في 2003، فقد ذهب عدد من الكشافة الأوروبيين لمشاهدة سبورتنغ لشبونة بعدما سمعوا عن أحدث المواهب الشابة في النادي، ولكن لم يقرر أي منهم الدخول في مفاوضات جدية لجلب هذه الموهبة الواعدة .&وبعدما أبهر رونالدو الجميع عندما لعب مانشستر يونايتد مباراة ضد سبورتنغ لشبونة في افتتاح ملعب جوزيه ألفالادي في 6 اغسطس من عام 2003 &(خسرها 3-1)، حيث جعل ظهير وسط الشياطين الحمر جون أوشيه "يشعر بالدوار" وفقاً للمدير الفني لنادي البريميرليغ اليكس فيرغسون ، ليصدر الأخير تعليماته فوراً لمسؤولي ناديه، على أنهم لن يتركوا لشبونة من دون الحصول على توقيع صفقة اللاعب البالغ الـ17 عاماً آنذاك.&وبالتأكيد فأن الثنائي، كانتونا ورونالدو قد وضعا بصماتهما في كل أنحاء النادي الإنكليزي العملاق الذي استطاع في السنوات الأخيرة من الفوز باللقب العشرين للدوري الإنكليزي. ولكن المحرر ريتشارد أبدى تساؤلاً .. &من منهما ترك علامة أكبر في أولد ترافورد؟ وهل هناك شيء قابل حتى للمقارنة بينهما؟&هنا نظرة محرر "الميرور" على تاريخ كلا النجمين في مانشستر يونايتد:&كانتونا ألهم اليونايتد ثقافة الفوز&ليس هناك أي شك بأن مانشستر يونايتد كان النادي المهيمن على كرة القدم في عصر الدوري الممتاز ، فقد وصل إليه لاعبين ورحلوا آخرون خلال فترة عمل المدير الفني فيرغسون ، إلا &أن الفوز بالألقاب بقي الجوهر الأهم مع الأسطورة الإدارية التي قادته لحصد 13 لقباً للدوري الممتاز.&كان كانتونا قد وصل من ليدز بصفقة بلغت &1.2 مليون جنيه استرليني ، بعدما لعب دوراً حيوياً بفوز ليدز بلقب دوري الدرجة الأولى في العام الذي سبق رحيله إلى أولد ترافورد، عندما وصل منتصف الموسم من نادي نيم (الذي أمضى معه 6 أشهر فقط بعد فوزه مع مرسيليا بلقب الدوري الفرنسي الأول في الموسم 1990-1991) ، علما بأن كانتونا لم يلعب مع أي فريق لفترة طويلة وليس منذ تلتحاقه بأوكسير عندما شارك معه بين عامي 1983 و1988.&ومع ذلك، غادر الفرنسي الشياطين الحمر في 1997 بعدما ادعى أن لاعبيه فقدوا روحهم القتالية وبدأو يخسرون فلسفتهم، ثم اعتزل كرة القدم متجهاً إلى التمثيل، &بعدما حصل على جائزة أفضل لاعب في انكلترا للموسم 1993-1994، وجائزة رابطة الصحافيين البريطانيين لكرة القدم (1995-1996). وقادت جوائزه الفردية خلال فترة السنوات الخمس إلى فوز الشياطين الحمر بأربعة ألقاب للدوري الممتاز. وكان لقب عام 1993 الأول منذ 26 سنة.&وبالتأكيد لم يكن بروز كانتونا وحيداً ، فقد كان هناك من يساعده من اللاعبين ليصل إلى ماوصل إليه ، فخلال السنوات الأولى لكانتونا في أولد ترافورد كان المحور الدفاعي من ستيف بروس وغاري باليستر يعتبران من نجوم الفريق المؤثرين ، ثم كان هناك الشاب ريان غيغز الذي صنع لنفسه اسماً كبيراً، في حين أن أداء بول إينس وأندريه كتشيلسيكس ومارك هيوز مع الفريق كان رائعاً جداً، ناهيك عن وجود الحارس الدنماركي المتألق دائماً بيتر شمايكل ، وهم مجموعة من اللاعبين ساهمت في تألق النجم الفرنسي مع المانيو .&وفي موسم كانتونا &الأخير فإن "أبطال 92"، بالإضافة إلى المهاجم أندي كول الذي وصل إلى النادي بصفقة 7 ملايين استرليني والمسيطر على وسط الميدان روي كين كانوا يدعمونه أيضاً.&ولكن كانتونا، بأسلوبه الفذ والخاص، كان يصنع الفارق، فقد كانت خطة اللعب و أسلوب مانشستر يونايتد الهجومي تتمحور حول ، فهو المهاجم الذي يتراجع إلى الخلف ويرتبط مع اللاعبين ويشق طريقه بحذر مع الكرة ودقة لا تخطئ ، كما أنه كان يسجل الأهداف المؤثرة والتي تقود اليونايتد للفوز بالمباراة.&ولم يكن تألق كانتونا &ملفتاً أكثر من مارس من عام &1996 عندما كان مانشستر يونايتد يطارد نيوكاسل في السعي لتحقيق اللقب الثالث للدوري ، و كان الشياطين الحمر يحتل المركز الثاني في نهاية فبراير وبفارق 15 نقطة عن نيوكاسل ، فواصل كانتونا تألقه وسجل كل الأهداف الأربعة لناديه في ذلك الشهر، محققاً الفوز في ملعب سانت جيمس بارك، وأحرز هدف التعادل في مرمى كوينز بارك رينجرز في الدقيقة الـ90، وأهدافاً أخرى على أرسنال وتوتنهام، كما أضاف أهدافاً ساهمت بالفوز 3-2 على مانشستر سيتي في "ماين رود" و1- صفر على كوفتنري مطلع ابريل، وبالتالي تصدر الشياطين الحمر سباق المنافسة على اللقب.&وبعد أن غاب عن المشاركة مع الفريق بسبب الإيقاف الذي فرض عليه عندما ركل أحد أنصار كريستال بالاس بطريقة "الكونغو فو" في المدرجات ، فقد خسر مانشستر يونايتد لقب الدوري إلى ملعب إيوود بارك لبلاكبيرن روفرز.&ومنذ عودة الفرنسي الدولي ضد ليفربول في 1 اكتوبر وحتى نهاية البطولة ، فقد أحرز 14 هدفاً في الدوري منهياً ذلك الموسم وهو على صدارة قائمة هدافي الشياطين الحمر ، &بعدما ساهمت أهدافه في جلب 16 نقطة للنادي ، مع وضع في الاعتبار هدفه الرائع الذي لا ينسى هدفه في ويمبلي وتحديداً في مرمى ليفربول ليضمن لناديه لقب كأس الاتحاد الانكليزي في 1996.&وبعد 26 عاماً مرت من دون أي لقب، حصل مانشستر يونايتد، بقيادة كانتونا، على 4 ألقاب في غضون 5 سنوات ، ولو لم يتركب كانتونا ذلك التصرف الأرعن ويقوم بالقفز على الحشد &في مباراة ضد كريستال بالاس والتي تسببت بإيقافه ، لربما كان قد قاد فريقه لتحقيق الكمال بالفوز بالدوري الممتاز في خمسة مواسم خلال خمس سنوات ، كما أن كانتونا لو لم يقرر الابتعاد عن الملاعب والاعتزال في عمر يناهز الـ31 عاماً، لربما لكان قد حصد جوائز أكثر من ذلك.&وساهمت هذه الإنجازات التي قام بها كانتونا لقيادة مانشستر يونايتد في جعل جماهير الشياطين الحمر، ومسؤولي النادي يكنون له كل الاحترام ، وبغض النظر عما فعله في النادي وما لم يفعله، فأنه منذ ذلك الحين، لا يزال يلقب بـ"الملك" بين أوساط اليونايتد .&النسبة المئوية لنجاح كانتونا:&&فوز 62.94، تعادل 26.57، خسارة 10.49أهدافه: 64 هدفاً في 143 مباراة.&جوائزه: 4 الدوري الممتاز، 2 كأس الاتحاد، 3 الدرع الخيرية.&&رونالدو نشأ ليكون الأفضل في العالم&وقع البرتغالي كريستيانو رونالدو عقداً مع مانشستر يونايتد بـ12 مليون استرليني في 2003، وتم بيعه بـ80 مليوناً في 2009 ، حيث تشبه قصة رونالدو في أولد ترافورد إلى حد كبير قصة صبي تحول إلى رجل ، فخطواته ، وسقوطه ، وغمزاته ، ودهاءه ، ولعب دور البطل ، ساهمت جميعها ليكون الأفضل من بين شاركوا في اللاعبين في تشكيلة النادي ، وعندما جاء الوقت الذي قرر فيه اللاعب الرحيل عن الأولد ترافورد تمنى جميع منتسبي النادي له كل التوفيق على الرغم من رغبتهم في بقائه.&وعلى رغم أن رونالدو غادر النادي قبل أربع سنوات من إعلان فيرغسون التدريب ، إلا أن النجم البرتغالي لايزال يعتبر " أفضل اللاعبين فنياً " ممن جلبهم المدير الفني الاسكتلندي.&ففي مباراة رونالدو الأولى ضد بولتون، أعطى النجم البرتغالي لمشجعي الشياطين الحمر لمحات مثيرة تنبأ عما هو قادر على فعله مستقبلاً &مع الفريق ، فبعد نزوله أرض الميدان والنتيجة تشير إلى تقدم فريقه 1- صفر، أبهر رونالدو جمهور النادي المضيف بمجموعة من الحركات السريعة والمرواغات والمهارات العالية والقدرة على التحكم بالكرة ، ليساهم في مضاعفة النتيجة ويجندل دفاع بولتون ويقود ناديه للفوز &4- صفر.&ورغم بداية رونالدو الباهرة إلى أن وصوله إلى الشواطئ الانكليزية لم يكن مفروشاً بالورد ، حيث تزامن ذلك الانتظار ثلاث سنوات للحصول على لقب الدوري الممتاز (أطول فترة للنادي منذ الانتصار في 1993) ، وعلى رغم فوز فريقه بالثنائية، ( كأس الاتحاد ورابطة المحترفين) &إلا أنه كثيراً ما وجهت الانتقادات للبرتغالي بسبب أداؤه.&&وفي الوقت الذي بدأت العلاقات تتعكر بينه وبين المهاجم الهولندي رود فان نيستلروي، قرر فيرغسون بيع الهولندي والاعتماد على الشراكة بين رونالدو وواين رون ، لتأتي النتائج بشكل رائع.&وبعد بطولة ودية في ألمانيا، عاد رونالدو (21 عاماً) أكثر قوة وأكثر تركيزاً، وبدلاً من تلك الانتقادات التي وجهت إليه وللجهاز الفني ، أصبح لمانشستر يونايتد الآن لاعباً أساسياً ضمن تشكيلته .&ففي موسم 2006-2007 اشعل رونالدو الحماسة في أولد ترافورد بعدما ساهم في حصد الفريق للقب البريميرليغ، مسجلاً 17 هدفاً في 34 مباراة وفائزاً مع الفريق بـ25 منها ، كما اختير كأفضل لاعب في الدوري لشهرين متتالين في نوفمبر وديسمبر ، بعدما &احرز بين شهري ديسمبر وفبراير 11 هدفاً وساعد في تسجيل 6 أهداف أخرى في 12 مباراة.&وبجدارة، أنهى رونالدو الموسم بحصوله على لقب أفضل لاعب العام لرابطة صحافيي كرة القدم وجائزة جمعية لاعبي كرة القدم المحترفين، كما اختارته الجمعية نفسها كأفضل لاعب شاب في العام ذاته.&وبالتأكيد، كل هذا كان يعتبر أمراً جيداً بالنسبة إلى البرتغالي وناديه في ذلك العام، ولكن في موسم 2007-2008 حديث شيئاً معاكس تماماً.&ففي نهاية موسم 2007-2008 ، وقف فيرغسون تحت مطر ملعب لوجيكي الروسي بعد فوزه للمرة الثانية بالبطولة الأوروبية، عندما انتفض لاعبو الشياطين الحمر على حارس مرماهم ادوين فان دير سار الذي أنقذهم من ركلة جزاء ترجيحية لمهاجم تشلسي نيكولا انيلكا، في حين كان رونالدو طريحاً في منتصف الملعب بسبب إهداره لركلة جزاء خلال الدقائق الأولى من المباراة،والذي كان قد سجل 8 أهداف في 11 مباراة أوروبية بما في ذلك الهدف الافتتاحي في نهائي موسكو، بعدما تألق البرتغالي في مركزه خلال التصفيات الأوروبية أكثر من أي لاعب آخر في فريقه ليؤهله إلى هذه المباراة.&وبسبب ذلك الموسم صُنف رونالدو بمنزلة اللاعبين النخبة، ولحق بنجوم مثل الإنكليزي آلن شيرر وكيفن فيليبس والفرنسي تييري هنري الذين كانوا ساهموا بإحراز أكثر من 30 هدفاً في الموسم الواحد، إلا أن جميعهم لعبوا في مركز رأس الحربة وكان أسلوبهم مختلف وقادوا خط هجوم فريقهم،بعكس رونالدو الذي كان يلعب في معظم الأوقات في مركز الجناح.&وكان رونالدو قد هز الشباك في 31 مناسبة من أصل 34 مباراة، فيما جاءت أهدافه بطريق مختلفة: من على بعد 5 ياردات، أو برأسية من ركلات ثابتة أو من هجمات مضادة بفضل سرعته الفائقة (84% من أهدافه جاءت من داخل منطقة الجزاء).&ويلاحظ من الإحصائيات بأن العامل الحاسم لروعة كانتونا كان في 1996، وأما الموسم 2007-2008 فكان مدهشاً لرونالدو، ففضلاً عن تسلمه الجوائز الفردية في انكلترا في نهاية 2008، فقد مُنح أيضاً جائزة الكرة الذهبية وإعلانه أفضل لاعب في العالم .&وبعد تتويجه بالجائزة الفردية الأهم على مستوى العالم في ذلك الصيف، لم يكن هناك أي شك بأن الدون البرتغالي بدأ ينظر لمستقبله أكبر ويتجه في التفكير إلى ريال مدريد بعد أن أغراه النادي الملكي ، لتأتيه الدعوة من النادي الذي كان يرغب بضمه لصفوفه ، ورونالدو كان يرغب باللعب معه.&ونظراً للعلاقة الوثيقة التي تربط رونالدو مع فيرغسون، لكونها الشخصية التي لعبت دوراً رئيسياً في تنمية مهاراته ونضوجه ، لم يحاول البرتغالي " لوي يد " ناديه &والإصرار على الانتقال بعدما رفضت إدارة الشياطين الحمر عرض النادي الملكي.&وبدلاً من ذلك، وافق " صاروخ ماديرا " على البقاء في أولد ترافورد ومساعدة فيرغسون لتحقيق حلم واحد ونهائي ممثلاً بالاحتفاظ بالكأس الأوروبية ويصبح أول فريق يحقق ذلك في دوري أبطال أوروبا.&وتابع رونالدو تألقه بإحرازه 17 هدفاً أخرى في الدوري الممتاز وتبعها أنشودة "يعيش رونالدو" ترددها الجماهير أينما كان يذهب البرتغالي ، حيث &كانت تغنى بإستمرار في الملاعب الانكليزية من قبل عشاقه وخاصة بعدما قاد فريقه للفوز بالدوري الممتاز للمرة الثالثة على التوالي.&وبالفعل شق مانشستر يونايتد طريقه إلى روما لنهائي دوري أبطال أوروبا، مع رونالدو المدمر الذي كان أفضل لاعب في الدور نصف النهائي ضد ارسنال على استاد الإمارات ، إلا أن خصمه العنيد ليونيل ميسي ومدرب الفريق الكتالوني الإسباني بيب غوارديولا أثبتا أن برشلونة قوي جداً، وبذلك فاز البلوغرانا على اليونايتد &2- صفر في نهائي روما.&وعاد التألق إلى فريق مانشستر يونايتد مجدداً سواء المستوى المحلي أو القاري ، ليقرر بعدها رونالدو الانتقال إلى ريال مدريد في صفقة اعتبرت آنذاك قياسية، بعد أن شارك وساهم بشكل كبير - مثل أي لاعب آخر - في رفع سمعة نادي البريميرليغ.&وما يزال النجم البرتغالي اللاعب الأبرز حتى الآن في أفكار جماهير مانشستر يونايتد الذين يريدون حقاً عودته ، &وبالتأكيد أنه بحصوله على مثل هذه المنزلة التي يتمتع به والنمو الشخصي الذي أظهره خلال وجوده في "مسرح الأحلام"، فإنه بالتأكيد حفر أسمه بين عظماء الشياطين الحمر.&النسبة المئوية لنجاح رونالدو&فوز 67.35، تعادل 18.37، خسارة 14.29أهدافه: 84 في 196 مباراة.جوائزه: 3 الدوري الممتاز، 1 كأس الاتحاد، 2 كأس الدوري، 1 الدرع الخيرية، 1 دوري أبطال أوروبا.&&&فيديو يستعرض أفضل من ارتدى رقم 7 في اليونايتد ومنهم الثنائي كانتونا ورونالدوالتعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف