رياضة

العرب يودعون الدور ربع النهائي

خروج قطر ولبنان من كأس آسيا وإيران تتابع مشوارها

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
خرج منتخبا قطر ولبنان من الدور ربع النهائي في كأس اسيا لكرة السلة المقامة في الصين حتى السبت بخسارة الاول امام اليابان 67-81، والثاني امام الفيليبين 70-82، وتابعت ايران مشوارها نحو الاحتفاظ باللقب اثر فوزها على كوريا الجنوبية 75-62 الخميس.&في المباراة الاولى، حسمت اليابان النتيجة في الربع الاول بفارق 15 نقطة 28-13، ثم كانت النتائج متكافئة في الارباع الثلاثة الاخيرة (18-19 و17-18 و18-17).&وكان تاكاتوشي افضل المسجلين لليابان (22 نقطة) وكلينتون جونسون الابرز في صفوف قطر (16).&وفي المباراة الثانية، سيطرت الفيليبين من البداية وحتي النهاية (الربع الاول 20-16 والثاني 17-16 والثالث 20-17 والاخير 25-21).&وبرز من الفيليبين جايسون وليام (25 نقطة) واندريه بلاتس (24 نقطة و17 متابعة، ومن لبنان محمد علي حيدر (18 نقطة) وباسل بوجي (17 نقطة و13 متابعة).&وصار لازما على قطر ولبنان ان ينافسا على احد المراكز من 5 الى 8.&وفي المباراة الثالثة، تفوقت ايران صاحبة 3 القاب في النسخ الاربع الاخيرة، في الربعين الاول (23-8) والثالث (24-19)، فيما كانت الغلبة لكوريا في الثاني (17-13) والاخير (18-15).&وفرض الايراني حامد اهدادي نفسه بطلا للمباراة بدون منازع فسجل 18 نقطة مع 14 متابعة، فيما كان تاي يونغ موون ابرز الكوريين (10 نقاط و5 متابعات).&واكتسحت الصين بطلة المسابقة 15 مرة (رقم قياسي) الهند بفارق قياسي في النسخة الحالية وصل تالى 46 نقطة 104-58.&وكان جيان ليان يي الابرز في صفوف الصين (21 نقطة و7 متابعات)، وفيشيش بريغوفانشي الافضل لدى الهند (22 نقطة و5 تمريرات حاسمة).&وفي نصف النهائي الجمعة، يلتقي العملاقان الصيني والايراني، فيما تعلب الفيليبين مع اليابان.&وفي مباريات تحديد المراكز من 9 الى 12، فازت فلسطين على كازخستان بصعوبة بعد التمديد 83-81 بفضل القائد سني سكاكيني (32 نقطة و18 متابعة)، والاردن على هونغ كونغ 82-62.&ويتأهل بطل المسابقة الى الالعاب الاولمبية في ريو دي جانيرو 2016، وتخوض المنتخبات الثلاثة التي تليه في الترتيب ملحقا عالميا مؤهلا الى الاولمبياد الى جانب 15 منتخبا من العالم بين 5 و11 تموز/يوليو 2016.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف