عقب اتهامه الحكام بالخوف من احتساب ركلات جزاء للبلوز
سوء السلوك تهمة جديدة تطارد مورينيو في ملاعب إنكلترا
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&وجه الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم تهمة سوء السلوك للبرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي تشلسي عقب تعليقاته لوسائل الإعلام المختلفة حول أداء التحكيم عقب سقوط البلوز أمام ساوثهامبتون في الجولة الثامنة من المسابقة.
وشدد الاتحاد الإنكليزي على أن ما ذكره المدرب البرتغالي من تصريحات عقب لقاء ساوثهامبتون يشكل سلوكاً غير لائق على الإطلاق حيث يشكك في نزاهة الحكام في إدارة المباريات والمواجهات في البريمير ليغ.&وكان مورينيو قد قال عقب خسارة فريقه أمام رجال المدرب الهولندي رونالدو كومان في ملعب ستامفورد بريدج بلندن أن الأندية المنافسة لا تخشى ارتكاب ضربات جزاء ضد تشلسي لأنها تفعل ذلك دائماً فيما التحكيم لا يحتسبها أبداً&وأكد المدرب البرتغالي المثير للجدل دائماً أن الأندية التي تواجه البلوز لا تخشى أيضاً من التعامل بخشونة داخل منطقة العمليات لأنهم على حد قوله لا يعانون من أي ضغوط.&وكان تشلسي قد سقط السبت الماضي على أرضه ووسط جماهيره أمام ساوثهامبتون بهدف مقابل ثلاثة ليتعرض لهزيمته الرابعة في الدوري الإنكليزي بعد مرور 8 جولات على بداية البريمير ليغ حيث منى بالخسارة ضد كل من مانشستر سيتي وكريستال بالاس وإيفرتون على التوالي وتعادل مع سوانسي سيتي ونيوكاسل يونايتد ليقبع حالياً في المركز السادس عشر برصيد 8 نقاط فقط.&ودشن البلوز مشواره بخسارة لقب درع المجتمع الخيرية أمام جاره أرسنال علاوة على سقوطه أمام بورتو البرتغالي في الجولة الثانية من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.&من جهته، اعرب تشلسي بطل الدوري الانكليزي الاثنين عن دعمه الكامل لمدرب الفريق جوزيه مورينيو برغم البداية المخيبة للموسم.&وجاء في بيان لتشلسي على موقعه على شبكة الانترنت "ان النادي يريد التأكيد على ان جوزيه ما يزال ينال دعمه الكامل".&وتابع "كما قال جوزيه نفسه، فان النتائج لم تكن جيدة بما فيه الكفاية وان اداء الفريق يجب ان يتحسن"، مضيفا " ومع ذلك، فاننا نعتقد بأن لدينا المدرب المناسب لقلب الاوضاع هذا الموسم وان لديه الفريق للقيام بذلك".&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف