رياضة

أكد علاقته القوية مع ميسي وسواريز داخل الملعب وخارجه

نيمار يعلنها: باقٍ مع برشلونة وسأصنع التاريخ مع رفاقي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&أجرى الموقع الرسمي لنادي برشلونة الإسباني حواراً مطولاً مع نجم الفريق الأول الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا حول كافة المواضيع التي تتعلق بتواجده داخل قلعة كامب نو ومستقبله مع العملاق الكتالوني وأبرز الأهداف التي يسعى لتحقيقها بقميص البلوغرانا.

وقال نيمار إنه نجح في التكيف سريعاً في إسبانيا بفضل الدعم الهائل من العائلة والأصدقاء واصفاً ذلك بأنه ساعده بشكل كبير على عملية التأقلم والعيش هنا.&وكان نيمار قد وصل إلى برشلونة في صيف عام 2013 قادماً من سانتوس البرازيلي في صفقة أثارت الجدل الكثير حول قيمتها المالية الحقيقية.&ووصف نيمار موسمه الأول مع المدرب الأرجنتيني جيراردو تاتا مارتينو بأنه كان صعباً بعد خسارة لقب الليغا في الجولة الأخيرة أمام أتلتيكو مدريد في ملعب كامب نو ثم استدرك تعليقه بأنه تمكن من التحسن برفقة زملائه في الموسم الثاني ما أسفر عن التتويج بالثلاثية التاريخية وهي ألقاب الليغا وكأس الملك ودوري الأبطال.&وطالب النجم البرازيلي زملائه بضرورة التحسن أكثر من أجل امتلاك القدرة على الفوز على المنافسين في الموسم الجاري رغم البداية الصعبة على أكثر من صعيد.&وتطرق نيمار لعلاقته مع الثنائي الأرجنتيني ليونيل ميسي والأوروغوياني لويس سواريز مؤكداً على علاقته الجيدة مع المهاجمين البارعين داخل الملعب وخاره.&وأضاف قائلاً:"أعتقد أننا (MSN) فاجئنا الناس كثلاثي ناجح ومبهر، كثيرون اعتقدوا أننا لن ننجح سوية، وها نحن أبطال للثلاثية، أظن أننا أثبتنا أنهم على خطأ".&وقطع نيمار الشك باليقين حول مسألة استمراره ضمن صفوف برشلونة في ظل التقارير الصحفية التي تحدثت حول اهتمام مانشستر يونايتد الإنكليزي بخدمات المهاجم البرازيلي الشاب بقوله "لدي هدف واضح على المدى البعيد، أنا سعيد هنا في برشلونة، وسأجدد عقدي في نهاية الأمر، وسأصنع التاريخ مع زملائي".&وكان نيمار قد وصل إلى مبارياته رقم 100 مع برشلونة في موسمه الثالث حيث كانت أمام إشبيلية في الجولة السابعة من الليغا لكنه فشل في قيادة فريقه للفوز في الأندلس رغم هدفه الوحيد الذي جاء عن طريقة ركلة جزاء.&شاهد فيديو للمقابلة :&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف