رياضة

في تسجيل الهدف العاشر على التوالي في 10 مباريات

فاردي يعادل رقم الهولندي فان نيستلروي في البريميرليغ

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نجح المهاجم الإنكليزي جيمي فاردي نجم ليستر سيتي في معادلة رقم الهولندي رود فان نيستلروي بعدما نجح في تسجيل الهدف العاشر على التوالي في 10 مباريات ، وذلك خلال المواجهة التي جمعت فريقه بمضيفه نيوكاسل يونايتد 3 - 0 على ملعب سانت جيمس بارك في الجولة الـ 13 &من منافسات الدروي الإنكليزي الممتاز .

وكان فاردي قد سجل هدف الافتتاح بعدما تابع بيمناه كرة وصلته داخل المنطقة من الارجنتيني ليوناردو اولوا (45+1).&ويعتبر هدف جيمي العاشر له على التوالي لفاردي في 10 مباريات ، منذ أول هدف له في مرمى بورنموث في 29 آب/اغسطس، فعادل بذلك الرقم السابق المسجل باسم الهولندي رود فان نيستلروي عندما كان لاعبا مع مانشستر يونايتد في عام 2003 ، لكن الاخير سجل اهدافه في موسمين بين 22 آذار/مارس و23 آب/اغسطس 2003. .&&وسجل فان نيستلروي هدفين في موسم 2002-2003 و8 اهداف في موسم 2003-2004.&& ويتأخر فاردي الان بهدف واحد عن الرقم القياسي عبر العصور للدرجة الأولى في انجلترا والمسجل باسم ستان مورتنسن الذي سجل في 11 مباراة متتالية مع بلاكبول في موسم 1950-1951.&من جهته أعرب جيمي فاردي عن سعادته لمعادلته الرقم القياسي الخاص بالنجم الهولندي رود فان نيستلروي مهاجم فريق مانشستر يونايتد السابق، بعدما واصل ممارسة هوايته في هز الشباك للمباراة العاشرة على التوالي في بطولة الدوري الانجليزي لكرة القدم ، حيث قال عقب المباراة: "لقد عادلت الرقم القياسي الخاص بنيستلروي، وحصلنا على النقاط الثلاث بشباك نظيفة".&وعزز فاردي، الذي أبعدته الإصابة عن المشاركة مع المنتخب الانجليزي في مباراتيه الوديتين أمام أسبانيا وفرنسا الأسبوع الماضي، صدارته لقائمة هدافي الدوري الانجليزي برصيد 13 هدفا، متفوقا بفارق أربعة أهداف عن أقرب ملاحقيه البلجيكي روميلو لوكاكو مهاجم إيفرتون.&وبات ليستر سيتي بفوزه اليوم في صدارة ترتيب الدوري الانجليزي برصيد 28 نقطة، متفوقا بفارق نقطة واحدة على مانشستر يونايتد، صاحب المركز الثاني، مستفيدا من سقوط المتصدرين السابقين أرسنال ومانشستر سيتي في فخ الخسارة أمام ويست بروميتش ألبيون وليفربول على الترتيب السبت. &&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف