الجواب نجده عند "زلاتان" و عند "كريس وادل"
لماذا لم يلعب إبراهيموفيتش في الدوري الإنكليزي؟
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&من المعروف عن النجم السويدي زلاتان ابراهيموفيتش أنّه لعب في أندية عديدة &وفي أكبر الدوريات الأوروبية على غرار هولندا وإيطاليا و إسبانيا و فرنسا، لكنه لم يلعب أبداً في الدوري الإنكليزي، على الرغم من تداول أسمه تقريباً قبل بداية كل موسم عن احتمال انضمامه لأحد أندية "البريمرليغ".
وقد تساءل العديد من المتتبعين والنقاد عن سبب عدم احتراف اللاعب الدولي السويدي ابراهيموفيتش في الدوري الإنكليزي الممتاز. والجواب قد نجده عند المعني بالأمر أي "زلاتان" أو عند اللاعب الدولي الإنكليزي السابق كريس وادل.&&وقد تداول العديد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، " مقطع مصور " تم نشره في الصفحة الرسمية لـ "دين اينج زلاتان" على "الفيسبوك" ، وهي الصفحة الخاصة بفيلم &وثائقي عن حياة زلاتان ابراهيموفيتش، سيعرض في قاعات السينما في شهر فبراير القادم.&ويظهر في هذا المقطع إبراهيموفيتش عندما كان لاعباً شاباً في نادي أياكس امستردام الهولندي وهو يتحدث للاعب شاب آخر ويقول له أنّه لا يملك أي رغبة في التعاقد مع نادٍ انكليزي، ما يعني أنّ الدوري الانكليزي الممتاز لم يستهو يوماً النجم الحالي لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي.&&وقد تزامن تداول هذا الحديث القديم لزلاتان ابراهيموفيتش، مع تصريح لأحد النجوم السابقين للكرة الإنكليزية، واللاعب السابق لنادي مرسيليا الفرنسي، كريس وادل، قال فيه أنّ النجم السويدي لا يصلح للعب في الدوري الإنكليزي.&وقال وادل في تصريحات لإذاعة "بي بي سي" البريطانية، متحدثاً عن ابراهيموفيتش:" لايمكنه اللعب في البريمرليغ، فهو لا يملك السرعة الضرورية. لقد لاحظنا ذلك أيضاً لما كان يلعب في اسبانيا. فإذا كان يلعب كرقم 10 ( أي صانع ألعاب) وليس كهداف، فمن الممكن أن ينجح، ولكن مباريات البريمرليغ جد سريعة بالنسبة له، ويجب عليه تقبل ذلك".&يُشار أنّ عقد زلاتان ابراهيموفيتش مع فريقه الحالي باريس سان جيرمان الفرنسي، سينتهي في يونيو 2016. وكثيراً ما ألمح النجم السويدي عن امكانية رحليه نحو الدوري الأمريكي لاكتشاف ثقافة جديدة.&شاهد فيديو لحديث إبراهيموفيتش :&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف