رياضة

حسب الاستفتاء الذي أجرته صحيفة "الغارديان" البريطانية

ميسي يتصدر قائمة أفضل 100 لاعب في العالم ورونالدو ثانياً

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن قائمة أفضل 100 لاعب في العالم خلال عام 2015، والتي تصدرها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة الإسباني، بعد حصوله على أعلى الأصوات في الاستفتاء الذي أجرته الصحيفة البريطانية الشهيرة.

واعتادت الصحيفة ذائعة الصيت في نهاية كل عام على اختيار قائمة لأفضل 100 لاعب في العالم، وفق اختيار لجنة تحكيم خاصة تضم 123 من خبراء كرة القدم حول العالم، من 49 دولة، منهم لاعبين سابقين مثل البرازيلي زيكو، والأرجنتيني خافير زانيتي، والروماني جورجي هاجي وغيرهم.

وأعلنت الصحيفة عن اختيار ميسي كأفضل لاعب في العالم عام 2015, متفوقا على البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الإسباني الذي احتل المركز الثاني، في حين احتل البرازيلي نيمار مهاجم برشلونة المركز الثالث.

وحصل ميسي في الاستفتاء على 4873 نقطة، حيث وضعه 91 من المشاركين في الاستفتاء كخيار أول، فيما حصل رونالدو على 4620 نقطة بعد وضعه 8 من المشاركين في الاستفتاء كخيار أول، بينما حصل نيمار على 4582 حيث وضعه 5 من المشاركين في الاستفتاء كخيار أول لهم.

يشار إلى أن ميسي ورونالدو ونيمار يتنافسون على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2015، من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، والتي سيتم منحها في الثاني عشر من يناير المقبل.

وحل الأوروغوياني لويس سواريز مهاجم برشلونة في المركز الرابع، متفوقا على البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونخ الذي حل في المركز السادس، في حين حل الألماني توماس مولر في المركز السادس.

وجاء في المراكز من السابع إلى العاشر على الترتيب كل من السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي، والألماني مانويل نوير حارس مرمى بايرن ميونيخ، والأرجنتيني سيرجيو أغويرو مهاجم مانشستر سيتي الإنكليزي، والتشيلي ألكسيس سانشيز مهاجم أرسنال الإنكليزي.

جدير بالذكر أن قائمة أفضل 100 لاعب ضمت ثلاثة لاعبين عرب هم الجزائري ياسين براهيمي الذي احتل المركز 64، والمصري محمد صلاح الذي احتل المركز 69، والجزائري الآخر رياض محرز الذي احتل المركز 97.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف