قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&وذكرت صحيفة "سبورت" الإسبانية أن النجم الأرجنتيني لديه أفضلية واضحة على رونالدو منذ بداية العام الجديد، فميسي استهل مشواره في عام 2015 بلعب ثماني مباريات سجل خلالها 8 أهداف ونجح في منح 4 تمريرات حاسمة زملائه في الفريق الكاتالوني، في المقابل لعب رونالدو في حتى الآن 7 مباريات سجل خلالها 4 أهداف فقط ولم ينجح في منح زملائه سوى تمريرة حاسمة واحدة.&ميسي في عام 2015، لعب ثماني مباريات سجل من خلالهم 8 أهداف وأعطى 4 تمريرات حاسمة، في الوقت نفسه، لعب كريستيانو رونالدو، 7 مباريات سجل فيهم 4 أهداف ولديه تمريرة حاسمة واحدة.&وتظهر أفضلية ميسي على رونالدو جليا بعدما قاد الفريق الكاتالوني لفوز كبير على أتليتكو بلباو بأربعة أهداف لهدفين مقلصا فارق النقاط إلى نقطة واحدة عن ريال مدريد (54-53)، إلىجانب مساهمته في بقاء فريقه في بطولة كأس ملك إسبانيا، في حين خرج الفريق الملكي من الدور ثمن النهائي على يد اتليتكو مدريد الذي أقصاه برشلونة في الدور التالي.&وعلاوة على ذلك، فقد تعرض رونالدو للطرد بالبطاقة الحمراء يوم 24 من شهر يناير الماضي خلال مواجهة قرطبة، وتم بعدها ايقافه لمباراتين، لكنه وبعد عودته من الإيقاف فشل في إنقاذ فريقه من الهزيمة المذلة وبرباعية نظيفة أمام الجار أتليتكو مدريد في الجولة الثانية والعشرين من الليغا، قبل أن يثير اللاعب الكثير من الغضب لدى المدريديين باحتفاله الصاخب بعيد ميلاده الـ 30 بعد ساعات قليلة من الهزيمة الكبيرة.&ومنذ خسارة برشلونة الوحيدة في العام الجديد والتي كانت في ملعب أنويتا ضد ريال سوسييداد، حيث لم يلعب ميسي في تلك المباراة سوى 45 دقيقة فقط، إلا أنه ومنذ تلك المباراة وهو يواصل هوايته في تمزيق الشباك وقيادة فريقه للانتصارات المتتالية&وتبقى الأفضلية لرونالدو على ميسي في حالة واحدة تتمثل بقائه متربعا على صدارة هدافي الليغا حتى الىن برصيد 28 هدفا وبفارق 5 أهداف عن النجم الأرجنتيني (28-23)، علما أن رونالدو سجل 8 أهداف من تلك الأهداف من ركلات جزاء، في حين سجل ميسي هدفا وحيدا من ركلة جزاء، ولولا ركلات الجزاء لكان ميسي هو من يتربع عل صدارة الهدافين.&