رياضة

سجل 14 هدفا وصنع 9 في حين سجل بي بي سي 11 هدفا وصنعوا 6

ميسي بمفرده يتفوق على مهاجمي ريال مدريد أهدافا وصناعة

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يواصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة الإسباني تألقه واستعراضه الهجومي منذ بداية العام الجديد 2014، في الوقت الذي يشهد فيه العام تراجعا كبيرا في مستوى الخط الهجومي لريال مدريد.&ونجح ميسي ليلة أمس رفقة نيمار ولويس سواريز في قيادة برشلونة لتحقيق فوز كبير على ضيفه ليفانتي بخماسية نظيفة في المرحلة الثالثة والعشرين من الدوري الاسباني، حيث سجل النجم الأرجنتيني 3 أهداف من الخمسة مواصلا ملاحقة غريمه التقليدي البرتغالي كريستيانو رونالدو على صدارة الهدافين.&وكشفت صحيفة "سبورت" الإسبانية عن إحصائية ذكرت من خلالها أن النجم الأرجنتيني بمفرده يتفوق خط هجوم ريال مدريد بأكمله المعروف اختصارا بـ "BBC" والمتمثل بالثلاثي رونالدو والفرنسي كريم بنزيمة والويلزي غاريث بيل.&وذكرت الصحيفة الكاتالونية أن البرغوث الأرجنتيني ومنذ مطلع العام الجديد نجح في تسجيل 14 هدفا وتمكن من صناعة 9 اهداف لزملائه في المباريات الإحدى عشرة التي لعبها هذا العام في جميع المسابقات، بذلك على الثلاثي الهجومي لريال مدريد رونالدو وبنزيمة وبيل والذي سجلوا مجتمعين 11 هدفا وصنعوا 6 أهداف، أي أن ميسي بمفرده تفوق عليهم بفارق 3 على مستوى الأهداف، وفارق 3 على مستوى صناعة الأهداف.&ومنذ السقوط المفاجئ أمام ريال سوسيداد في أوائل يناير كانون الثاني يواصل برشلونة عروضه القوية هذا العام حيث حقق نتائج رائعة منذ الحين، وحقق الفوز الحادي عشر على التوالي في جميع المسابقات، وجميع هذه الانتصارات كان لميسي دورا كبيرا فيها سواء بتسجيل الأهداف أو صناعتها.&ومع اهدافه الثلاثة في مرمى ليفانتي، وصل ميسي إلى الهدف رقم 26 في الدوري هذا الموسم حيث يحتل المركز الثاني في ترتيب الهدافين خلف البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد (28 هدفا)، كما انه الهاتريك رقم 31 للارجنتيني مع فريقه في جميع المسابقات، فضلا عن أنه عزز برشلونة صدارته لقائمة أفضل ممرري وصانعي الأهداف في الليغا بعد ان صنع هدفا لزميله نيمار أمام ليفانتي في الدقيقة الـ17 حيث أصبح في رصيده 13 تمريرة متفوقا على رونالدو الثاني برصيد 10 تمريرات وشيرشيف وسواريز اللذان صنعا 9 أهداف.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف