موناكو الفرنسي يرد على منتقدي "النمر" بطريقة غير مباشرة
رئيس اتحاد كولومبيا واثق من استعادة فالكاو لمستواه
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&أبدى رئيس الإتحاد الكولومبي لكرة القدم، لويس بيدويا، ثقته في استعادة مواطنه راداميل فالكاو لمستواه المعهود قبل انطلاق بطولة أمريكا الجنوبية لكرة القدم "كوبا أمريكا" المقررة في الصيف القادم، وذلك في ظل القلق جماهير المنتخب من تراجع اداء "النمر" في الموسم الجاري ضمن فريقه مانشستر يونايتد الإنكليزي.&
وقال لويس بيدويا،رئيس الاتحاد الكولومبي لكرة القدم في تصريحات لموقع بطولة كوبا أمريكا: "فالكاو يمر بظروف صعبة للغاية، أقول ذلك لأنني مثل جماهير الكرة في كولومبيا ننتظر أن يلعب دوراً مهماً في البطولة".&وأضاف بيدويا: "أعلم أن فالكاو يعاني كثيراً، ولكن في نفس الوقت أثق أنه سيكون عنصراً مؤثراً في تشكيلة كولومبيا، لأن لديه مقومات نفسية وبدنية جيدة تؤهله للنهوض من هذه الكبوة".&وتنطلق بطولة كوبا أمريكا يوم 11 يونيو المقبل، وستتنافس كولومبيا، في الدور الأول،ضمن المجموعة الثالثة، رفقة البرازيل وبيرو وفنزويلا.&&وكان رادميل فالكاو، البالغ من العمر 29 سنة، قد انضم لمانشستر يونايتد الإنكليزي، في مطلع الموسم الجاري، على سبيل الإعارة من م &نادي موناكو الفرنسي مقابل 6 مليون جنيه إسترليني، ويتقاضى راتباً ضخماً قيمته 245 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، ولكنه لم يسجل سوى 4 أهداف فقط.&&ويتضمن عقد الإعارة إمكانية شراء العقد مقابل 43.2 مليون جنيه استرليني في نهاية الموسم، ولكن في ظل تواضع أداء اللاعب فانّ تقارير عدة أفادت إلى عدم استعداد نادي مانشستر يونايتد الاحتفاظ به وهي التقارير الذي رد عليها، بطريقة غير مباشرة ،نائب رئيس نادي موناكو الفرنسي، فاديم فاسيليف، &عندما تحدث عن رغبة العديد من الأندية الأوربية الكبيرة الاستفادة من خدمات راداميل فالكاو عند نهاية الموسم الحالي.&وقال فاديم فاسيليف في مقابلة مع هيئة الاذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "لا أشعر بأي قلق بشأن فالكاو. إنه مهاجم من طراز عالمي".&وأشار فاسيليف "إذا قرر مانشستر يونايتد عدم شراءه بشكل نهائي ، فلدينا اهتمام من أندية أخرى كبرى، لذا لا أشعر بأي قلق إزاء مستقبل اللاعب".&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف