رياضة

دانيلو يرفض تمديد عقده ويفتح الباب أمام برشلونة وريال

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كشفت تقارير صحفية أن البرازيلي دانيلو لويز دا سيلفا الظهير الأيمن لنادي بورتو البرتغالي رفض عرضا لتمديد عقده مع النادي البرتغالي، الأمر الذي يفتح الطريق أمام الاندية الأوروبية الكبرى للتعاقد معه.&وذكرت صحيفة "أس" الإسبانية أن المدافع البرازيلي يرفض التفاوض مع إدارة النادي البرتغال بشأن تمديد عقده، وذلك رغبة منه في الرحيل عن الفريق ف ظل الاهتمام المتزايد من العديد من الاندية الكبرى لضمه كالعملاقين الإسبانيين ريال مدريد وبرشلونة.&ووفقا للصحيفة فإن اللاعب البرازيلي رفض عرضا لتمديد عقده الذي ينتهي صيف 2016، كما رفض رفع قيمة الشرط الجزائي لـ50 مليون يورو، مما يفتح شهية الفرق الراغبة في التعاقد معه للدخول في مفاوضات مع الفريق البرتغالي في الصيف القادم.&ونقلت الصحيفة عن صحيفة "أبولا" البرتغالية فإن اللاعب البرازيلي أوصى ممثليه بضرورة وقف كل المفاوضات الجارية مع إدارة النادي البرتغالي بشأن تمديد عقده، خصوصا في ظل اهتمام ريال مدريد وبرشلونة وقطبي مدينة مانشستر يونايتد والسيتي الإنكليزيين.&وذكر المصدر أن إدارة النادي البرتغالي تسعى لإقناع اللاعب بالتوقيع على تجديد عقده مع رفع قيمة الشرط الجزائي إلى 50 مليون يورون لكن اللاعب يرغب في تخفيض قيمة الشرط الجزائي الذي في عقده الآن ليسهل خروجه من النادي البرتغالي.بورتو يريد لإقناعه بالتوقيع على تجديد قدمت أقل شرط إنهاء الخدمة، والتي هي 50000000 € الآن (انضمت في عام 2011 من سانتوس لمدة 13).&ويبدو أن النادي البرتغالي سيضطر لبيع اللاعب البرازيلي خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة، حتى لا يفتح المجال أمام الاندية الاخرى للتعاقد مع اللاعب مجانا، علما أن عقده ينتهي في صيف 2016.&جدير بالذكر أن برشلونة يسعى للتعاقد مع اللاعب البرازيلي لتعويض الرحيل المحتمل لمواطنه داني ألفيس مستغلا العلاقة الجيدة التي تجمعه بمواطنه الآخر نيما ردا سيلفا، من جهته ريال مدريد كذلك يملك مفتاح قد يمكنه من خطف اللاعب البرازيلي، وهو وجود مواطنه كاسيميرو في صفوف بورتو، حيث من المتوقع ان يستعين النادي الملكي بلاعبه المعار إلى الفريق البرتغالي لإقناع مواطنه بالانتقال إلى القلعة البيضاء.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف