رياضة

في ذهاب الدور ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا

التشكيلة المحتملة لموقعة الاتحاد بين السيتي وبرشلونة

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تتجه الانظار مساء الثلاثاء الى ملعبي "الاتحاد" في مانشستر حيث تقام قمة نارية بين مانشستر سيتي الانكليزي وبرشلونة الاسباني في ذهاب الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري ابطال اوروبا.&ويسعى الفريق الانكليزي الى الثأر لخروجه على يد الفريق الكاتالوني الموسم الماضي عندما خسر امامه صفر-2 ذهابا في مانشستر و1-2 ايابا في برشلونة.&ويأمل مانشستر سيتي هذه المرة في استغلال عاملي الارض والجمهور ومعنوياته العالية بعد فوزه الكبير على ضيفه نيوكاسل يونايتد 5-صفر في الدوري المحلي، والمهزوزة لدى الفريق الكاتالوني عقب الخسارة المفاجئة له أمام ملقة، وذلك من أجل تحقيق فوز يؤمن له خوض مباراة الاياب بارتياح كبير وبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الاولى في تاريخه.&وسيفتقد مانشستر سيتي في اللقاء لخدمات صانع العابه ونجمه وبرشلونة سابقا الدولي العاجي يايا توريه بسبب الايقاف، لكنه يملك الاسلحة اللازمة لمقارعة برشلونة في مقدمتها صانع العابه الدولي الاسباني دافيد سيلفا والفرنسي سمير نصري والهداف الارجنتيني سيرخيو اغويرو صاحب 22 هدفا في مختلف المسابقات حتى الان هذا الموسم، والوافد الجديد الدولي العاجي ويلفريد بوني.&في المقابل يعول الفريق الكاتالوني على الترسانة الهجومية القوية التي يملكها بقيادة الثلاثي الاوروغوياني لويس سواريز والبرازيلي نيمار والارجنتيني ليونيل ميسي هداف الفريق الأول.&&وربما تكون عودة سواريز إلى الملاعب الإنكليزية هي ما يحتاجه اللاعب حاليا لاستعادة قدرته التهديفية، فقد سجل اللاعب 82 هدفا في 133 مباراة مع ليفربول على مستوى جميع البطولات فيما بين عامي 2010 و 2014.&وتوقعت صحيفة "موندو ديبورتيفو" المقربة من اسوار النادي الكاتالونية تشكيلة الفريقين وجاءت على النحو التالي:&التشكيلة المتوقعة:&برشلونة:&حراسة المرمى: أندريه تير شتيغن&خد الدفاع: البا، بيكيه، ماسكيرانو، الفيس&خد الوسط: انييستا، بوسكيتس، راكيتيتش&خط الهجوم: &نيمار، ميسي، سواريز&مانشستر سيتي:&حراسة المرمى: جو هارت&خط الدفاع: كليشي، مانغالا، كومباني، زاباليتا&خط الوسط: فيرناندو، فيرناندينهو، سيلفا، نصري&خط الهجوم: دزيكو، اغويرو&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف