خلال تصوير حلقة تلفزيونية في الأرجنتين
مقتل البطلة الأولمبية كامي موفا والبحارة فلورنس ارتو
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
برنامج للصمود&وكان تصوير البرنامج انطلق نهاية شباط/فبراير الماضي في اوشوايا الواقعة في اقصى جنوب الكرة الارضية، في باتاغونيا الارجنتينية.&وجمع البرنامج الذي كان مقررا عرضه الصيف المقبل في فرنسا، ثمانية رياضيين يتم اطلاقهم في قلب الطبيعة بحسب مقدم البرنامج لوي بودين الذي تحدث قبل ايام لاذاعة "ار تي ال"، واظهرت المشاهد الترويجية للبرنامج الظروف القاسية والخطيرة التي يواجهها المشاركون.&وكان من المقرر ان يشارك في التصوير السباح الان برنار والدراجة جاني لونغو ولاعب كرة القدم سيلفان ويلتورد ولاعبة السنوبورد آن-فلور ماركسر والمتزلج فيليب كانديلورو.&وتألقت موفا في العاب لندن الاولمبية الصيفية الاخيرة عام 2012 حيث احرزت ثلاث ميداليات بينها ذهبية سباق 400 م حرة.&وتعتبر فلورانس ارتو من اعظم البحارات في العالم وفرضت نفسها حتى في بطولات الرجال. واحرزت ارتو، المعروفة بلقب "عروسة الاطلسي الصغيرة"، لقب سباق "طريق روهم"عام 1990 بمفردها، وهو من اشهر السباقات عبر الاطلسي بين سان مالو (بريتاني في غرب فرنسا) وبوانت آ بيتر (غوادلوب الخاضعة لفرنسا في الاطلسي).&بدوره، نال فاستين برونزية الملاكمة في العاب بكين الاولمبية 2008 في فئة تحت 63 كلغ.&واكدت شركة الانتاج "آ ال بي" النبأ اليوم الثلاثاء في بيان موضحة انه حصل في بداية تصوير الجزء الثاني من برنامج "دروبد" الذي انطلق تصويره قبل اسبوع.&وتوقف التصوير وتم نقل جميع الفرق الى فرنسا بحسب ما اوضحت الشركة: "جميع فرق آ ال بي منهارة وتشارك عائلات الضحايا واقربائهم الالم العميق".&وبحسب اذاعة "فينيكس" المحلية، فان اربعة فرنسيين وطيار كانوا يستقلون طائرة واحدة.&وشرح الدو بورتوغال الصحافي في فينيكس لوكالة فرانس برس انه "من بين الضحايا مشاركون في البرنامج كانوا ينتقلون من كيبرادا ال ياسو الى كيبرادا كوندادو" وهي منطقة بعيدة في المقاطعة "مثالية بخصائصها وتجاربها القصوى".&وبحسب موقع "داتاريوخا" المحلي فان الفرق التقنية كانت قد صورت بين 23 و27 ايلول/سبتمبر الماضي المشاهد الاولى في فيلا كاستيلي.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف