رياضة

دهوك يسعى لاستعادة المركز الثاني في الدوري العراقي

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يسعى دهوك صاحب الارض والجمهور لاستعادة المركز الثاني في ترتيب المجموعة الثانية عندما يستقبل نفط ميسان السبت في افتتاح المرحلة الخامسة عشرة من بطولة العراق لكرة القدم.&ويشغل دهوك (16 نقطة) المركز الرابع على اللائحة امام منافسه بفارق نقطة واحدة.&واذا كان دهوك يامل الاستفادة من افضلية عاملي الارض والمساندة في اجتياز ضيفه نفط ميسان والظفر بثلاث نقاط ثمينة فان الاخير يدخل اللقاء بمعنويات فوزه اللافت على ثالث القائمة بغداد 2-صفر في الجولة الماضية.&مدرب نفط ميسان ومنتخب الشباب العراقي السابق حسن احمد ذكر ان "المباراة امام دهوك لا تخلو من صعوبة لكن نحاول الظفر بثلاث نقاط لكي نبقى بالقرب من اصحاب المراكز الثلاثة الاولى".&ويخوض الحدود والنفط الاثنين المقبل ضمن المجموعة ذاتها، صراعا مريرا في هذه المرحلة يتطلعان فيها لتحسين المواقع والابتعاد كثيرا عن المراكز المتاخرة.&ويشغل الحدود المركز السادس برصيد (14 نقطة) امام منافسه النفط بفارق (4 نقاط) ومركزين.&ويامل بغداد تعويض سقوطه المفاجئ في الجولة الماضية والعودة الى اجواء المنافسة والفوز على حساب النجف بلقائهما الثلاثاء المقبل في مباراة تميل فيها كفة الارجحية الى مصلحة الاول.&ويمتلك بغداد في سجله (17 نقطة) في المركز الثالث مقابل (9 نقاط) لمنافسه صاحب المركز الاخير.&وتاجل لقاء الطلبة والميناء لحساب المجموعة .&وفي المجموعة الاولى يتطلع المتصدر نفط الجنوب اجتياز ضيفه زاخو الاثنين المقبل من اجل الابتعاد بالصدارة.&ويدخل صاحب الضيافة نفط الجنوب المباراة برصيد (26 نقطة) امام الزوراء بفارق الاهداف مقابل (16 نقطة) لمنافسه صاحب المركز الثامن.&ويأمل نفط الوسط مواصلة نتائجه الجيدة وتحقيق فوزه الثاني على التوالي وهو يلتقي &الكرخ على ملعبه الثلاثاء المقبل.&وعلى الرغم من صعوبة مهمته، يحاول الكرخ العودة الى المركز الثاني مستفيدا من غياب الزوراء في هذه الجولة لتاجيل مباراته مع كربلاء نتيجة التحاق عدد من لاعبيه مع المنتخب الاولمبي العراقي المعسكر في الامارات.&ويمتلك الكرخ في رصيده (23 نقطة) في المركز الرابع امام منافسه ومضيفه بفارق نقطة واحدة.&وتاجلت مباراتا اربيل والكهرباء والمصافي والجوية عن المجموعة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف