نجم خط وسط شاختار الأوكراني
دوغلاس كوستا: أريد اللعب تحت إشراف مورينيو
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشف البرازيلي دوغلاس كوستا لاعب وسط شاختار دانيتسك الاوكراني انه "مهتم جدا" باللعب مع تشلسي الانكليزي من اجل العمل مع مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو.
وكان كوستا (24 عاما) مطاردا من تشلسي في فترة الانتقالات الشتوية الاخيرة، بيد ان الصفقة تعثرت وتعاقد البلوز مع الكولومبي خوان كوادرادو في صفقة ارسلت المصري محمد صلاح معارا الى فيورنتينا الايطالي.&وقال الدولي دوغلاس كوستا الراغب بالانضمام الى زميله السابق وصديقه ويليان: "ساكون مهتما للانضمام الى تشلسي، ليس فقط لما يخبرني ويليان عن النادي، بل لاني ساكون قادرا على تحقيق كل ما احلم به تحت اشراف المدرب مورينيو".&وتابع كوستا لموقع "فور فور تو": "منذ تركت البرازيل عملت مع مدرب رائع (الروماني ميرسيا لوشيسكو) وادركت اهمية وجود شخص محترف جيد الى جانبك. اعتقد ان الوقت حان لتجربة فلسفة جديدة، ومورينيو هو الشخص المناسب لذلك فهو يقاتل دوما من اجل الالقاب".&واضاف:"فضلا عن ذلك ستسنح لي فرصة اللعب في البرمير ليغ وهي البطولة الاهم في العالم. ما يدهشني هناك انه من الصعب توقع اي فريق سيفوز في المباريات".&وتعاقد كوستا مع شاختار عام 2010، واحرز معه لقب الدوري خمس مرات على التوالي والكأس ثلاث مرات.&وكشف كوستا: "لقد امضيت بضعة ايام في منزل فرناندينيو (لاعب وسط شاختار السابق ومانشستر سيتي الحالي) بعدما واجهنا مانشستر يونايتد في دوري الابطال (في كانون الاول/ديسمبر 2013)، وراقني الامر كثيرا".&وعن رحيله اضاف: "نجتمع دوما مع المنتخب البرازيلي واعتقد انه حان دوري للرحيل. تصل الى وقت تسأم فيه من اللعب في بطولة واحدة وتريد الرحيل. انا بعمر الرابعة والعشرين واعتقد انه من المجدي اقناعهم (شاختار) بالرحيل، لن افكر مرتين بحال حصلت على عرض ما. ويليان عانى كثيرا بسبب بنده الجزائي الذي كان 35 مليون يورو. بندي الجزائي نحو 50 مليون يورو ويمكنكم تصور انتقالي كيف سيكون صعبا".&وختم لاعب غريميو السابق: "تفاوضت مع ميلان الايطالي وموناكو الفرنسي لكنهما لم يتوصلا الى تنفيذ طلبات شاختار".&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف