غياب لوكا مودريتس وغاريث بيل ومارسيلو
ريال مدريد يواجه أتلتيكو قارياً بدون 3 من أبرز نجومه
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&عاني نادي ريال مدريد الإسباني قبل الفوز على ضيفه ملقة بثلاثة أهداف مقابل هدف على ملعب سانتياغو برنابيو في لقاءات الجولة الثانية والثلاثين من الدوري المحلي.
وذكرت تقارير صحفية إسبانية أن ريال مدريد خرج حزيناً من مواجهة الفريق الأندلسي على الرغم من اقتناص نقاط المباراة الثلاث بسبب إصابة لاعبين من أبرز نجومه خلال اللقاء.&وأضافت أن الدولي الويلزي غاريث بيل كان قد غادر ملعب المباراة مبكراً بسبب مشاكل عضلية ما دفع مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي لاستبداله قبل الدقيقة الخامسة بالمهاجم المكسيكي خافيير هيرنانديز المعروف بـ"تشيتشاريتو".&وأشارت إلى أن الدولي الكرواتي لوكا مودريتش أصيب أيضاً بالتواء في الرباط الجانبي لركبته وأظهرت الفحوصات الطبية الأولية من قبل الجهاز الطبي في النادي الملكي بإمكانية غيابه عن الملاعب لفترة تمتد ما بين 5 إلى 6 أسابيع.&ولفتت إلى أن غياب مودريتش عن خط وسط ريال مدريد قد أثر كثيراً على الفريق الملكي وتسبب بخروجه من كأس ملك إسبانيا وسقوطه أكثر من مرة في الليغا حيث كان قد أصيب خلال مباراة منتخب بلاده ضد إيطاليا في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية في فرنسا 2016 منتصف نوفمبر من العام الماضي.&وأوضحت أن المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي تلقى ضربة موجعة بغياب نجميه غاريث بيل ولوكا مودريتش قبل موقعة الإياب من الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا أمام جاره اللدود أتلتيكو على ملعب سانتياغو برنابيو.&وكانت مواجهة الذهاب على ملعب فيسنتي كالديرون قد انتهت بالتعادل السلبي وبات يكفي ريال مدريد الفوز بأي نتيجة للتأهل لنصف النهائي بينما تبقى حظوظ أتلتيكو في حال تعادل مع غريمه إيجابياً.&يذكر أن أتلتيكو قد تفوق على جاره الريال في بطولات كأس السوبر الإسبانية وكأس الملك والدوري الإسباني خلال ست مواجهات بين الطرفين منذ بداية الموسم الحالي.ويأمل الروخي بلانكوس في مواصلة تفوقه على فريق كارلو أنشيلوتي والثأر من هزيمة نهائي دوري الأبطال في الموسم الماضي في لشبونة بعدما قلب الريال تأخره بهدف إلى فوز كبير برباعية.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف