بعد منح الغابون شرف احتضان نهائيات كأس أمم افريقيا 2017
وزير الرياضة الجزائري: سنطالب "الكاف " بتوضيحات رسمية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&أصيب معظم الجزائريين بخيبة أمل كبيرة بعد خسارة بلادهم شرف تنظيم نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم لسنة 2017 لصالح الغابون . وطالب بعضهم بتوضيحات بشأن المعايير التي اعتمدت في اختيار البلد المضيف.
وقد كشف وزير الرياضة الجزائري، محمد تهمي، الأربعاء ، عن خطاب سترفعه الجزائر للإتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" لتقديم توضيحات بشأن منح تنظيم &نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم 2017 &للغابون. كما أكد أنّ الجزائر ستغير تعاملها مع مختلف المؤسسات الرياضية الإقليمية والجهوية وعلى رأسها &اتحاد الكرة الإفريقي.&وكانت اللجنة التنفيذية للإتحاد الإفريقي لكرة القدم اختارت، الأربعاء، الغابون لاحتضان &نهائيات "كان2017" التي ترشح لتنظيمها أيضاً كلى من الجزائر وغانا.&واعتبر تهمي، في تصريح للإذاعة الجزائرية، قرار حرمان الجزائر من تنظيم الدورة النهائية لكأس أمم إفريقيا 2017 ومنحها للغابون "غير منطقي وغير مقبول"، مؤكداً أنه "تفاجأ بهذا القرار لأن ملف الجزائر كان أفضل بكثير من جميع الملفات".&وأوضح &وزير الرياضة الجزائري أنّ "جميع الحضور تفاجئوا بهذا القرار" ، معرباً عن قناعته بوجود عوامل أخرى غير رياضية ولا تقنية وراء حرمان الجزائر من تنظيم المسابقة.&وأشار تهمي أنّ "الجزائر ستغير تعاملها مع المؤسسات الرياضية الجهوية والإقليمية بدءً من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم. وسنطلب توضيحات رسمية من الإتحاد عن خلفيات هذا القرار، ولو كانت قوانين الهيئة الكروية تسمح لنا بتقديم طعن لطعنا في القرار لأنّه غير مقبول وغير معقول".&وختم &بقوله: "سنجلس مع رئيس اتحاد الكرة &الجزائري، محمد روراوة ، لتقييم العملية وخلفيات القرار واتخاذ القرار المضاد المناسب."&يُشار أنّ الجزائر نظمت مرة واحدة فقط نهائيات كأس أمم افريقيا لكرة القدم، وكان ذلك في سنة 1990، والتي توجت خلالها بلقبها القاري الأول والأخير.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ما حكّ جلدك مثل ظفرك
ماجد فاضل -عدد من المسؤولين العرب يجاهر بتأييد بلاتر في انتخابات الفيفا، بينما يتجاهل المسؤولون العالميون حقوق دولنا العربية تجاهلاً شبه تام!!!