الاتحاد الدولي على صفيح ساخن بعد زلزالين
منح قطر مونديال 2022 عزز شكوك الأميركيين بفساد الفيفا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
مهازل
رياضي -الفيفا تحولت منذ سنوات الى مجموعة مهازل وخرجت عن أهدافها في تقريب شعوب العالم من خلال الرياضة الى تدخل صريح في شؤون الدول الداخلية وتحولت الى عامل فرقه وخلافات ، انا لست ضد قطر ولكن منحها تنظيم كأس العالم حتى لو أدى ذلك الى تغيير توقيته وما يرافق ذلك من اضطراب في المسابقات المحلية والقاريه غير مناسب ابدا وليس في صالح كرة القدم ، كما ان منح روسيا تنظيم مسابقات البطوله غير مناسب في الظروف الحاليّه لان روسيا الآن عامل تفرقة وعدوان بين دول وشعوب العالم ولا تصلح لهذا الحدث العالمي ، من جهة اخرى التدخل الامريكي الآن يذكرنا بالشرق الاوسط الامريكي الجديد وما يرافقه من مجازر وحشية لغرض تحقيقه ، فهل الولايات المتحده تسعى الى فيفا امريكيه جديده ؟ ، لو نظرنا الى مرشحي الفيفا : بلاتر يسعى ان يكون رئيساً مدى الحياة حاله حال كل الديكتاتوريين في العالم وكأنه لا يوجد في الحركه الرياضية في العالم من له كفاءه لإدارة هذا النصب غيره !! والمرشح الآخر علي قدم مؤهلاته للعالم : ابن ملك وشقيق ملك !! هل هذه مؤهلات رياضيه ؟ مجرد هذا التقديم يشعرنا بالتقزز ، يريد ان يحول الفيفا الى مملكة ؟؟ عجيب ! الا يوجد مرشحين حقيقيين ؟؟؟
ياجارة الوادي إياك
طلعت حرب -وأيضاً عزز شكوك بعض الصحف .
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -this story is so bogus that it could not be true first of all the Americans have a whole base in Qatar so this is nothing again Arabs hate each other and make up stuff as they go Sorry the reason they got caught was a sting operation were money was exchanged between the bribe donor and the FIFA employees!! or staff receiver of the bribe on video and audio!! not that Qatar or South Africa getting the championships let''s assume that was done no tormentor will be cancelled because it was already given to these counties
اعلام فقط
كويتي -هذا كلام الشيخ احمد الفهد عن اثارة ملفي مونديالي 2018 في روسيا و2022 في قطر مجددا قائلا "احب ان اذكر انه في كأس العالم عام 1994 التي فازت باستضافتها الولايات المتحدة على المغرب بنتيجة 10-7، لم يتكلم احد ان هناك شبهات فساد، وجميع القارات احترمت النتيجة والتزمت الصمت". وتساءل "لو فازت انكلترا باستضافة مونديال 2018 بدلا من روسيا، والولايات المتحدة بمونديال 2022 بدلا من قطر، هل كنا سنرى نفس المشهد الحالي ضد روسيا وقطر؟". وعما اذا كانت التحقيقات ستؤدي الى اعادة التصويت باستضافة البطولتين المذكورتين اكد الفهد "من الصعب جدا ان يعاد التصويت لاستضافة مونديالي 2018 و2022 لان روسيا وقطر قامتا بالكثير حتى الان على صعيد البنية التحتية للاستضافة". وعقب في هذا الموضوع قائلا "لكن نظريا، لو اعيد التصويت ستفوز روسيا وقطر مجددا لان الاتحادات الوطنية تثق بقدراتهما". كما ذكر بالفضيحة التي رافقت استضافة الولايات المتحدة لدورة الالعاب الاولمبية الشتوية عام 1998 قائلا "الكل يعرف قضية سولت لايك سيتي وما رافقها، فلماذا لم تكن هناك نفس الاجراءات الاميركية الحاصلة الان؟"ببساطة كله كلام اعلامي ولن يحدث شيء بل بالعكس ما حدث يعزز فوز بلاتر وليس العكس والايام ستثبت ذلك