رياضة

فوز ثالث توالياً للبرازيل وألمانيا في مونديال الشباب

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
حققت كل من البرازيل والمانيا الضامنتين تأهلهما الى الدور الثاني من النسخة العشرين لكأس العالم دون 20 عاما لكرة القدم في نيوزيلندا فوزها الثالث على التوالي الاحد.&في المجموعة الخامسة، فازت البرازيل على كوريا الشمالية بثلاثة اهداف لهيو سونغ مين (61 خطأ في مرمى فريقه) وجيان كارلوس (70) وليو بيريرا (86).&ورفعت البرازيل رصيدها ال 9 نقاط بعد ان تغلبت في الجولتين الاوليين على نيجيريا والمجر.&وحجزت نيجيريا بطاقتها الى الدور الثاني ايضا بفوزها على المجر بهدفين لتايوو اونيي (33 و54) ضمن المجموعة ذاتها اذ رفعت رصيدها الى 6 نقاط.&لكن المجر (3 نقاط) &ضمنت تأهلها ايضا كاحد افضل المنتخبات التي تحتل المركز الثالث.&وفي المجموعة السادسة، جاء الفوز الثالث لالمانيا على هندرواس بخمسة اهداف لمارك ستدريا (2 من ركلة جزاء) وجوليان براندت (31) وهاني مختار (50) وغريسشا بورميل (62) وكيفن اكيوغوما (81) مقابل هف لمارفن شوايي (20 خطأ في مرمى فريقه).&ورفعت المانيا ايضا رصيدها الى 9 نقاط بعد فوزها في المباراتين السابقتين على اوزبكستان وفيجي.&وتأهلت اوزبكستان (3 نقاط) الى الدور الثاني ايضا بفوزها على فيجي بثلاثة اهداف لالدور شامرادوف (62) وزابخيلو اورينيويف (63) وميرجامول قوسيموف (90) في المجموعة ذاتها.&وفي الدور الثاني، تلعب الاربعاء غانا مع مالي وصربيا مع المجر والولايات المتحدة مع كولومبيا واوكرانيا مع السنغال، والخميس النمسا مع اوزبكستان والمانيا مع نيجريا والبرتغال مع نيوزيلندا والبرازيل مع الاوروغواي.&يذكر ان البطولة بدأت عام 1977 حين توج بها الاتحاد السوفياتي وكانت تسمى بطولة العالم للشباب حتى 2005 حين تغير مسماها واصبح كأس العالم لدون 20 عاما وقد توجت الارجنتين باللقب الاول تحت هذا المسمى عام 2007، رافعة رصيدها الى 6 القاب (رقم قياسي).&وتقام النهائيات في سبع مدن هي أوكلاند وكريستشورش ودونيدين وهاميلتون ونيو بليموث ووانجاري والعاصمة ويلينغتون، وهي المرة الثالثة تقام فيها النهائيات في اوقيانيا بعد استراليا 1981 و1993، فيما نظمت نيوزيلندا سابقا كأس العالم تحت 17 سنة في 1999 وكأس العالم تحت 17 سنة للسيدات في 2008.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف