رياضة

على خلفية تصريحاته بشأن استحقاق الهلال للعقوبة الآسيوية

جماهير الهلال وإدارته للمعيبد: قل خيراً أو اصمت !

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
صبّت جماهير الهلال عبر منتديات النادي الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة جام غضبها على المتحدث رسمي للاتحاد السعودي لكرة القدم عدنان المعيبد على خلفية تصريحاته الأخيرة بشأن استحقاق الهلال للعقوبة الموقعة عليه من قبل الاتحاد الاسيوي&وهي اللعب بدون جمهور في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال آسيا.&وأبدت إدارة الهلال عبر بيان رسمي أصدرته الجمعة ، هي الأخرى اندهاشها من موقف المعيبد المتباين مع عقوبات لجنة الانضباط بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم اتجاه الأندية السعودية، لا سيما وأنه أبدى أسفه بعد إعلان لجنة الانضباط بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم حرمان الاتحاد من خوض مباراته في الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال آسيا لكرة القدم لعام 2014م دون حضور جماهيري .&&وتابعت في بيانها :" جميع الرياضيين على وجه العموم، والهلاليين على وجه الخصوص أبدوا أسفهم بعد صدور قرار حرمان الاتحاد من جماهيره، وأن قرارات الاتحاد الآسيوي المتباينة والمجحفة اتجاه الأندية السعودية أزعجت الجميع، لاسيما وأنّ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تجاهل احتجاجات الأندية السعودية، واعتراضاتها حول ما يحدث لها في مباريات دوري أبطال آسيا لكرة القدم، وحديث المتحدث الرسمي للاتحاد السعودي لكرة القدم حول عقوبة ممثل المملكة العربية السعودية الوحيد في النسخة الحالية لدوري أبطال آسيا لكرة القدم الهلال، كالمستجير من الرمضاء بالنار، كما أن حديث المعيبد يوحي بأنه المتحدث الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم”.&ووجهت رسالة إلى المتحدث الرسمي للاتحاد السعودي لكرة القدم بعد تصريحاته الغريبة فحواها :"قُل خيرًا أو اصمت".&وأضاف البيان: " يأتي سوء هذا التصريح بعد بيان مجلس إدارة الهلال باستخدام حقه القانوني في الاستئناف على قرار العقوبة غير النهائي، إذ سيؤثر حديث المتحدث الرسمي للاتحاد السعودي لكرة القدم على قرار ورأي اللجنة التي ستنظر بالاستئناف المرفوع من النادي، حيث يعد حديثه إقرارًا من الاتحاد السعودي على لسان متحدثه الرسمي بالخطأ واستحقاق العقوبة المفروضة على نادي الهلال التابع له؛ في تصرف ليس له أي تفسير."&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف