مقرر تدشينه عام 2019
ملعب روما الجديد يستعين بالمركز الدولي للأمن الرياضي
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&اعلن مارك بانيس المدير التنفيذي لملعب "استاديو ديلا روما" الخاص بنادي العاصمة الايطالية الجاري تشييده حاليا والمقرر تدشينه عام 2019، أن مجلس ادارة ناديه استعان بالمركز الدولي للامن الرياضي في ما يتعلق بتصميم الملعب ووضع الاستراتيجية الامنية له.
&&وقال بانيس "نحن سعداء لكون المركز الدولي للامن الرياضي سيكون شريكنا في هذا المشروع". وتابع "نحن مصممون على خلق اجواء عائلية لكل واحد من انصار اللعبة يقوم بزيارة الملعب وهذا يعني بان السلامة هي اولوية بالنسبة الى كل شيء نقوم به. فريق التصميم التابع لنا يعمل بشكل وثيق مع المركز الدولي للامن الرياضي في ما يتعلق بتصميم الملعب والنواحي الامنية".&اما رئيس المركز الدولي للامن الرياضي محمد حنزاب فقال "هذه الشراكة مع احد اعرق الاندية في العالم هي خطوة اضافية في عملية تطوير المركز الدولي للامن الرياضي. يملك استاديو ديلا روما جميع المقومات لكي يكون قدوة في مجال الامن والسلامة".&واضاف "الشراكة مع ملعب روما هي البداية وستكون لنا شراكات اخرى مع اندية مختلفة في المستقبل".&واثنى هاينتس بالمه نائب رئيس المركز الدولي للامن الرياضي على قرار نادي روما الذي جعل من مسألة الامن اولوية بالنسبة اليه، وقال "نحيي قرار نادي روما بالاعتراف بأهمية عاملي الامن والسلامة لدى وضع التصاميم الاولية لبناء هذا الصرح الرياضي الكبير. يكتشف مالكو ومشغلو العديد من الملاعب هذه النقطة في وقت متأخر ولا تتضمن تصاميمهم مسألتي الامن والسلامة والتي تكلفهم مبالغ باهظة لاحقا. سنعمل على اتخاذ هاتين المسألتين في الحسبان منذ البداية لكي نقدم للجمهور تجربة فريدة".&وسيتولى المركز بموجب هذه الشراكة ايضا تقييم المخاطر والتهديدات والاحتياجات التشغيلية الامنية للملعب إلى جانب ضمان توفير جوانب الامن وفقا للمعايير العالمية وأفضل الممارسات الدولية.&ويعد بناء ملعب نادي العاصمة خطوة هامة للمجموعة الاستثمارية الامريكية التي تمتلك نادي روما من عام 2011 برئاسة جيمس بالوتا (57 عاما) لاعادة النادي الايطالي الشهير لامجاده في الالفية الجديدة.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف