رياضة

وضع حداً للعديد من الشائعات في الفترة الأخيرة

روبينيو ينضم الى غوانغجو ايفرغراندي الصيني لـ6 أشهر

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اعلن غوانغجو ايفرغراندي بطل الدوري الصيني لكرة القدم في الاعوام الاربعة الاخيرة الخميس تعاقده مع المهاجم الدولي البرازيلي روبينيو لمدة 6 أشهر واضعا حدا للعديد من الشائعات التي انتشرت في الاسابيع الاخيرة.&ولم يكشف النادي الصيني عن قيمة الصفقة التي من المرجح ان تكون مكلفة بالنظر الى قيمة الصفقة التي ابرمها النادي الشهر الماضي مع مواطنه باولينيو من توتنهام الانكليزي مقابل 14 مليون يورو.&وجاء التحاق روبينيو (31 عاما) ببطل دوري ابطال اسيا 2013 بعد فشل مفاوضاته لتمديد عقده مع فريقه سانتوس.&وبانتقاله الى غواغجو بطل اسيا 2013، سيلعب روبينيو الى جانب لاعب الوسط باولينيو وباشراف مواطنهما المدرب لويز فيليبي سكولاري الذي لم يضمه الى تشكيلة كأس العالم 2014 في بلاده وخرج منها بخسارة كارثية (1-7) في نصف النهائي امام المانيا.&ووجهت الدعوة الى روبينيو الى صفوف المنتخب من طرف خليفة سكولاري، كارلوس دونغا وشارك معه في كوبا اميركا الاخيرة في تشيلي حيث خرج من الدور ربع النهائي على يد البارغواي.&ويمني غوانغجو الذي بلغ ربع نهائي المسابقة القارية العريقة هذا الموسم حيث سيلاقي كاشيوا رايسول الياباني، النفس بالتتويج باللقب المحلي للمرة الخامسة على التوالي حيث يحتل حاليا المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف بكين غوان المتصدر، بالاضةف الى لقب دوري ابطال اسيا للمرة الثانية بعد الاولى باشراف المدرب الايطالي المخضرم مارتشيلو ليبي.&وترعرع روبينيو في سانتوس الذي تدرج في فرقه العمرية من 1996 حتى 2002 قبل ان يتم ترفيعه الى الفريق الاول الذي دافع عن الوانه حتى 2005 وتوج معه بالدوري البرازيلي عامي 2002 و2004 وبطولة باوليستا عام 2010 والكأس البرازيلية في العام ذاته، ثم انتقل الى ريال مدريد الاسباني الذي احرز معه الدوري عامي 2007 و2008 والكأس السوبر المحلية عام 2008 ثم مانشستر سيتي عام 2008.&وعاد روبينيو سابقا الى سانتوس للدفاع عن الوانه عام 2010 على سبيل الاعارة من سيتي قبل الانضمام في العام ذاته الى ميلان الذي احرز معه لعب الدوري في موسمه الاول اضافة الى الكأس السوبر، قبل ان يعيره الاخير العام الماضي الى سانتوس.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف