خلال المباراة التي جمعت فريقهم بالنادي الملكي
جماهير خيخون تستفز رونالدو بـ"ميسي"وتشوه حافلة الريال
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تعرّض اللاعب الدولي البرتغالي ونجم نادي ريال مدريد الإسباني، كريستيانو رونالدو، لصيحات استهجان وهتافات تنادي بأسم غريمه التقليدي، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، وذلك خلال المباراة التي جمعت فريقه بمضيفه سبورتنغ خيخون، الأحد المنصرم لحساب الجولة الأولى من الدوري الإسباني لكرة القدم.
ولجأت جماهير فريق سبورتنغ خيخون إلى خطة غريبة من أجل الحد من خطورة اللاعب الأفضل في العالم، كريستيانو رونالدو، وذلك حينما قامت بالهتاف لمنافسه ميسي، هداف فريق برشلونة في محاولة منها لإخراج اللاعب البرتغالي عن تركيزه خلال المباراة.&ولم تكتفِ جماهير فريق سبورتنغ خيخون بالهتاف بأسم "ميسي" خلال المباراة التي سقط فيها نادي العاصمة الإسبانية في فخ التعادل السلبي أمام فريقها، لكنها ودّعت نجم كرة القدم البرتغالية بالهتاف لمهاجم الفريق الكتالوني ميسي، وذلك لدى مغادرة الحافلة التي كانت تقل لاعبي النادي الملكي.&وبات شبح اللاعب الأرجنتيني يطارد منافسه البرتغالي حتى في غيابه في مشهد تكرر كثيراً في الآونة الأخيرة، حيث تعرّض ابن مدينة ماديرا إلى صيحات استهجان وهتافات مناصرة للاعب الأرجنتيني في أكثر من مباراة سواء مع فريقه ريال مدريد الإسباني، أو حتى مع منتخب بلاده البرتغال.&وفي سياق ذي صلة قام عدد من جمهور فريق سبورتينغ خيخون، بتغيير التاريخ الذي يسعى نادي ريال مدريد للفخر والاحتفال به دوماً، وذلك من خلال وضع صور جميع الكؤوس التي نجح الفريق الملكي بالظفر فيها خلال مسيرته الطويلة في رياضة كرة القدم.&وقبل انطلاق صافرة البداية للمباراة الأولى للريال في الدوري الإسباني، كان عدد من جمهور خيخون يثبت شعار نادي برشلونة الغريم التقليدي للريال، على الكؤوس التي حملت صورها الحافلة، في مشهد وكأنه تغيير لتاريخ النادي بالكامل، ومحاولة إثبات أحقية برشلونة بالألقاب، أو أنه مجرد استفزاز لمشاعر ريال مدريد وأنصاره والتأثير على معنويات الفريق.&شاهد فيديو لاستفزاز جماهير خيخون لرونالدو بالهتاف بأسم ميسي&&
شاهد صورة لتشوية حافلة جماهير ريال مدريد&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف