بعدما سجل ثنائية في مرمى المنتخب الفنزويلي
ميسي على بعد 7 أهداف من لقب الهداف التاريخي للتانغو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أصبح المهاجم ليونيل ميسي على بعد سبعة أهداف فقط ليصبح أفضل هداف في تاريخ المنتخب الأرجنتيني بعدما سجل ثنائية من أصل السباعية التي فاز بها التانغو على نظيره الفنزويلي في المباراة الودية التي جمعت بينهما إستعداداً للاستحقاقات الرسمية التي تنتظر المنتخبين في المرحلة القادمة.
وسجل نجم برشلونة طيلة مشواره مع المنتخب الأرجنتيني 48 هدفاً خلال 104 مباراة ودية ورسمية خاضها مع منتخب بلاده منذ شهر أغسطس من عام 2005 ليحتل بذلك المركز الثاني حالياً خلف المتصدر وهداف التانغو السابق جابرييل باتيستوتا الذي سجل 54 هدفاً خلال 78 مباراة في الفترة من عام 1991 وحتى اعتزاله دولياً في عام 2002 بعد نهاية مونديال كوريا الجنوبية واليابان .&ويأتي بعد ميسي الدولي السابق هرنان كريسبو الذي سجل 35 هدفاً ثم الأسطورة دييغو ارمندو مارادونا بـ32 هدفاً ثم سيرجيو أغويرو مهاجم مانشستر سيتي الذي سجل 32 هدفاً أيضاً ، فغونزالو هيغواين مهاجم نابولي&الإيطالي بـ26 هدفاً.&ويمتلك ميسي فرصة لتحقيق هذا اللقب الفخري أو على الأقل معادلته أو حتى تقليص الفارق إلى أقل من ستة أهداف قبل انقضاء عام 2015 ، ذلك أنه سيخوض أربع مباريات ودية مع المنتخب الأرجنتيني في أيام الفيفا المتبقية ضد منتخب الإكوادور في التاسع من شهر أكتوبر القادم ، وضد الباراغواي في الثالث عشر منه ، ثم ضد المنتخب البرازيلي في الثالث عشر من شهر نوفمبر القادم ، وأخيراً ضد كولومبيا في السابع عشر من ذات الشهر.&كما أن ميسي يمتلك فرصة لتعزيز رصيده التهديفي مع التانغو خلال المشوار الماراثوني لتصفيات مونديال روسيا 2018 عن قارة أمريكا اللاتينية حيث سيلعب المنتخب الأرجنتيني 18 مباراة ما بين شهر يونيو من عام&&2016 وحتى شهر سبتمبر من عام 2017.&ورغم أن ميسي أصبح ثاني أفضل هداف ، إلا ان رصيده من الألقاب والبطولات مع المنتخب الأرجنتيني الأول لا يزال فارغاً رغم أنه شارك معه في العديد من المسابقات، بعكس الأسطورة غابرييل باتيستوتا الذي توج مع التانغو بلقب كوبا أمريكا مرتين في 1991 و1993 في بداياته مع منتخب بلاده.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف