يحتاج للتدخل الجراحي العاجل بعد إصابته أمام روما
"الرباط الصليبي" يُبعد رافينيا عن برشلونة لـ6 أشهر
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&تلقى نادي برشلونة الإسباني ضربة موجهة بإصابة لاعب خط وسطه البرازيلي الشاب رافينيا خلال مباراة الفريق أمام روما في أولى مواجهات دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وذكرت صحيفة الموندو ديبورتيفو الإسبانية أن الدولي البرازيلي الشاب توجه صباح اليوم الخميس من أجل الخضوع إلى الفحوصات الطبية فور وصول بعثة برشلونة عائدة من العاصمة الإيطالية روما.&وأضافت الصحيفة الإسبانية أن نجم خط وسط برشلونة أصيب بشكل قوى بعد دخوله بدقيقة واحدة بديلاً لزميله الكرواتي إيفان راكيتيتش إثر تدخل عنيف وخشن من البلجيكي رادا نيانغولان.&وأشارت إلى أنه بمجرد هبوط طائرة برشلونة في مطار إيل برات توجه رافينيا برفقة والده مازينيو إلى المستشفى لإجراء فحوصات طبية عاجلة في تمام الساعة الثالثة والنصف فجراً ثم غادر المشفى بعد نصف ساعة تقريباً مع وضع ضمادة كبيرة على قدمه.&ولفتت إلى أن رافينيا ذهب بعد ذلك إلى عيادة كريو بلانكو المتخصصة في التصوير بالرنين المغناطيسي وهو المشفى الذي تعالج فيه حارس برشلونة السابق فيكتور فالديس إثر الإصابة القوية التي تعرض لها وأبعدته عن مونديال البرازيل 2014.&وبعد ساعات قليلة، نشر نادي برشلونة الإسباني بياناً عبر موقعه الرسمي أعلن من خلاله إصابة لاعبه البرازيلي رافينيا بقطع في أربطة الركبة "الرباط الصليبي" ما يتطلب تدخلاً جراحياً عاجلة في مثل هكذا حالات.&ولم يعلن موقع برشلونة عن مدة غياب لاعب خط وسط الذي كان معاراً قبل موسمين لسيلتا فيغو وقت تولي لويس إنريكي تدريبه لكن في مثل هكذا إصابات فإن االمصاب يبتعد عن الملاعب لمدة لا تقل عن 6 أشهر.&يذكر ان رافينيا هو نجل لاعب البرازيل الدولي السابق مازينيو، ومارست والدته فاليريا الكرة الطائرة، فيما يحمل شقيقه الاكبر تياغو الكانتارا الوان بايرن ميونيخ الالماني وقبلها برشلونة.&وكان برشلونة قد استهل مشواره دفاعه عن لقب دوري أبطال أوروبا بتعادل خارج ميدانه أمام نادي العاصمة الإيطالية ليتصدر باير ليفركوزن الألماني المجموعة بفضل فوزه الكبير على باتي بوريسوف البيلاروسي.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف