تتجاوز قيمتها نصف بليون جنيه استرليني
ثروة ديفيد بيكهام وعائلته أكبر من ثروة ملكة بريطانيا!
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يتعين على أسطورة كرة القدم الإنكليزية ديفيد بيكهام أن يشعر بالفخر والاعتزاز بعدما كشف خبراء قبل أيام بأنه وزوجته المطربة السابقة وعارضة الأزياء فيكتوريا، هما أكثر ثراءً من ملكة بريطانيا.
ووفقاً لما نشرته كلية لندن للتسويق فإن قيمة الثنائي وأولادهما تبلغ أكثر من نصف بليون جنيه استرليني، فيما تترك العلامة التجارية لمتوسط ميدان منتخب انكلترا السابق الـ508 مليون استرليني "صاحبة الجلالة" في الظل، حيث تبلغ ثروة الملكة 340 مليوناً فقط.&وأشارت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية نقلاً عن معلومات خبراء الكلية أن لدى بيكهام (40 عاماً) وزوجته فيكتوريا (41) وأنجاله بروكلين (16) وروميو (13) وكروز (10) وابنته هاربر البالغة من العمر أربع سنوات، تأثير متصاعد على العديد من الصناعات المختلفة.&وذكرت الصحيفة أن علامة بيكهام التجارية تولّد ما بين 30 إلى 40 مليون استرليني سنوياً، إذ تكمن قوة تسويقها في ثلاث من أكثر الشركات ربحاً.&وتعتبر "فوت ووركس" &الشركة التي تجمع إيرادات نجم مانشستر يونايتد السابق المتعلقة بكرة القدم وحقوق اسمه " بيكهام " بما فيها الصفقات الإعلانية والترويجية &، أما "مشاريع بيكهام" فهو فرع لنجاح أعمال الأزياء والموضة لزوجته فيكتوريا.&وتبلغ قيمة "فوت ووركس" 150 مليوناً على الأقل ، وهي نتاج من ترويج العقود والإعلانات لـ "اسم بيكهام" بـ70 مليوناً و"مشاريع بيكهام" بواقع 60 مليون جنيه استرليني ، فيما يتوقع خبراء كلية لندن للتسويق أن تصل قيمة "مشاريع بيكهام" إلى ثلاثة اضعاف هذا الرقم في دورة رأس المال لهذه السنة.&أما نجليه بروكلين وروميو فهما يحققان بالفعل نجاحات كبيرة في عالم الأزياء.&وكشف الرئيس التنفيذي للتسويق في كلية لندن انطون دومينيك للصحيفة &قائلاً:"استخدمت علامة بيكهام التجارية للإعلان في كل شيء، من تصميم الملابس إلى القنوات الفضائية وحتى في الويسكي".&&وما هو الأمر اللافت أيضاً هو أن اسم الأسرة يكاد تقريباً أن يكون له تأثيراً مثل أي فرد من أفراد العائلة على حدة ، حيث &يعتبر اسم بيكهام لمسة كـ"لمسة الملك ميداس" في الميثيولوجية الاغريقية.&وكان نجم مانشستر يونايتد السابق بعيداً عن زوجته فيكتوريا ليلة الأحد بمسافة حوالي 3000 ميلاً، إذ كان يحضر حفل تكريم الشخصيات البريطانية التي تعمل خلف الكواليس وتقدم خدمات مختلفة وجليلة للبلاد في لندن، في حين كانت زوجته السفيرة الدولية للنوايا الحسنة للأمم المتحدة في نيويورك.&وفي الوقت الذي ترددت شائعات على أن زواجهما يعاني من اضطرابات، نشر بيكهام على انستغرام "انني فخور بزوجتي التي تتحدث اليوم في مقر الأمم المتحدة".التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف