لم تهزت فيها شباكه سوى 45 مرة منذ عام 2014
الأرقام المذهلة تنصب أوبلاك كأفضل حارس في تاريخ أتلتيكو مدريد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ارتقى السلوفيني يان أوبلاك إلى مرتبة أفضل حارس في تاريخ نادي أتلتيكو مدريد الاسباني بفضل الأرقام الكبيرة التي حققها مع "الروخي بلانكوس" منذ انتقاله إلى قلعة "الفيسنتي كالديرون" قادما إليه من نادي بنفيكا البرتغالي في عام 2014.
&وفي موسمه الثالث مع الأتلتيكو نجح اوبلاك في إزاحة العملاق البلجيكي ثيبو كورتوا الذي تألق مع "الهنود الحمر" بشكل لافت خلال فترة إعارته من نادي تشيلسي الإنكليزي قبل أن يعود إلى لندن.&وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية فان أوبلاك سجل خلال حراسته لعرين "الروخي بلانكوس" أرقاما خرافية جعلته الأفضل بين الحراس الذين تناوبوا على هذا المركز .&وبحسب التقرير فان الحارس السلوفيني نجح في إعتلاء صدارة الحراس في النادي المدريدي بفضل معدلاته الإيجابية التي سجلها حتى الآن ، إذ خاض معه 80 مباراة لم تهزت فيها شباكه سوى 45 مرة، أي &بمعدل 0.6 هدف في المباراة الواحدة .&&و من أصل 80 مباراة لعبها في الدوري الإسباني نجح اوبلاك في الحفاظ على عذرية شباكه خلال 49 مباراة محققا أعلى نسبة بـواقع 61% أمام بقية حراس الاتلتيكو.&وبصم أوبلاك على بداية قوية في الموسم الحالي ، وهو ما تترجمه أرقامه ، إذ نجح في الحفاظ على نظافة شباكه خلال 400 دقيقة في مسابقتي الدوري الإسباني و دوري أبطال أوروبا ، بعدما لعب 8 مباريات ، منها ستة محلية ومبارتين قاريتين ، حافظ خلالها على شباكه نظيفة في 6 مباريات بينما اهتزت شباكه في مبارتين في الليغا أمام ناديي برشلونة و سيلتا فيغو بمعدل 0.25 هدف في المباراة الواحدة.&و تجعل هذه الأرقام من أوبلاك الحارس الأفضل حالياً ليس في نادي أتلتيكو مدريد فحسب بل في إسبانيا و أوروبا ، مما يعزز من حصانة الخط الخلفي لـ "الهنود الحمر" &في سبيل تحقيق تطلعات جماهير الفريق المدريدي التواق لإنهاء احتكار الغريمين برشلونة و ريال مدريد خاصة على الصعيد القاري ، إذ لا يزال يحلم بإحراز لقب "صاحبة الأذنين " التي أهدر لقبها مرتين في ظرف ثلاثة أعوام بعدما بلغ نهائي عامي 2014 و 2016 ، إلا انه خسرهما أمام جاره نادي ريال مدريد.& شاهد الإحصائية:& &&
&&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف