على ملعبه بـ "الكامب نو "
برشلونة يتطلع لتحقيق انتصاره الـ 21 في دور المجموعات لأبطال أوروبا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يتطلع نادي برشلونة الإسباني إلى تحقيق الانتصار رقم 21 له في دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال أوروبا، والحفاظ على سجله خاليًا من الهزائم على ملعبه بـ "الكامب نو"، وذلك عندما يستضيف نادي مانشستر سيتي الإنكليزي اليوم الأربعاء في الجولة الثالثة من دور المجموعات في البطولة الأوروبية الشهيرة.
&وبحسب تقرير لصحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن برشلونة لم يخسر أي مباراة في دور المجموعات بمسابقة دوري أبطال أوروبا، في آخر 20 مباراة خاضها أمام جماهير بـ "الكامب نو "، حيث &تعود آخر خسارة تعرض لها على معقله إلى يوم الـ 20 من شهر أكتوبر لعام 2009، وكانت أمام روبن كازان الروسي، حيث من الطريف أن نادي برشلونة كان يدربه حينها الإسباني بيب غوارديولا المدير الفني الحالي بنادي مانشستر سيتي الذي سيعمل على إنهاء هذه السلسلة.&ووحدهما برشلونة وغريمه التقليدي ريال مدريد من نجحا من الأندية الأوروبية في الحفاظ على سجلهما خاليًا من الهزائم داخل الديار بعد 20 مباراة خاضها الناديان&في دور المجموعات، إذ أن النادي الملكي لم يخسر هو الآخر منذ شهر أكتوبر من عام &2009 ، وذلك عندما خسر أمام العملاق الايطالي نادي ميلان بثلاثة أهداف مقابل هدفين، فيما يعتبر ناديا باريس سان جيرمان الفرنسي ويوفنتوس الإيطالي الأقرب إليهما بعدما بلغا 13 مباراة دون خسارة في مدينتي باريس وتورينو.&وسجل برشلونة حصيلة إيجابية في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا منذ إطلاق المسابقة في صيغتها الجديدة قبل نحو 20 عامًا ، إذ لم يخسر سوى في خمس مباريات من أصل 73 مباراة خاضها، وهي حصيلة تؤكد علو كعب "البلوغرانا" على الصعيد القاري عندما يقابل كبار القارة العجوز، وتترجمها تتويجه بلقب "صاحبة الأذنين" &أربع مرات أعوام 2006 و 2009 و 2011 و 2015 ، فضلاً عن نجاحه بانتظام في تجاوز الدور الأول بسلام منذ فشله في تحقيق التأهل للدور الثاني عام 1999 في مجموعة ضمت معه ناديي مانشستر يونايتد الإنكليزي و بايرن ميونيخ الألماني، اللذين تقابلا في نهائي تاريخي مثير لم تعرفه بقية النهائيات على ملعب "الكامب نو"، معقل النادي الكتالوني الذي اكتفى فيها بالتواجد في المدرجات بعدما ألف الحضور في الملاعب.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف