رياضة

نشر صورة تجمعه مع الدون عبر حسابه في انستغرام

رجل أعمال مصري يعد لمفاجأة مع كريستيانو رونالدو

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أثار رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة رئيس مجموعة "حديد المصريين"، الجدل في الأوساط الرياضية بعدما نشر له صورة مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم ريال مدريد الإسباني.

ونشر أبو هشيمة مالك قناة "أون تي في" التليفزيونية، صورة عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" جمعته مع كريستيانو رونالدو، وأرفقها بتعليق جاء فيه: "مفاجأة مدوية خلف الكواليس، انتظرونا".

كما قام أبو هشيمة بنشر صورة أخرى تجمعه مع أحد أصدقاء رونالدو المقربين، وأرفقها بعبارة "مع ريكاردو صديق رونالدو المفضل شكرا على حسن الضيافة"، قبل أن ينشر صورة ثالثة تجمعه مع رونالدو وأرفقها بعبارة "قريبا انتظروا رونالدو والفرعون المصري".

ولم يتم الكشف حتى الآن عن المفاجأة التي يعد لها رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة مع النجم البرتغال المرشح لنيل جائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2016، لكن هناك تقارير توقعت أن يكون أبو هشيمة قد اتفق مع الدون على المشاركة في برنامج يعرض على قناة "أون تي في" التي يمتلكها.

شاهد الصور:

&

&

Something BIG being cooked behind the scenes ???? مفاجأة مدوية خلف الكواليس ... إنتظرونا #abouhashima #businesstrip #lisbon #portugal #coming_soon #hardwork #success #stay #tuned #CR7 #ON #On_E #ON_Sport @cristiano#cristianoronaldo

A photo posted by Ahmed Abouhashima (@ahmedabohashima) on Nov 10, 2016 at 8:22am PST

&

With Ricardo, Cristiano's best friend, it was a pleasure meeting him. مع ريكاردو صديق رونالدو المفضل شكرا على حسن الضيافة #abouhashima #Lisbon #portugal #cristianoronaldo #soon #ON #ON_E #ON_Sport

A photo posted by Ahmed Abouhashima (@ahmedabohashima) on Nov 10, 2016 at 10:20pm PST

&

Soon Cristiano Ronaldo with The Egyptian Pharaoh, stay tuned. قريبا انتظروا رونالدو والفرعون المصري... #abouhashima #cristianoronaldo #lisbon #soon #stay_tuned #ON #ON_E #ON_Sport @cristiano

A photo posted by Ahmed Abouhashima (@ahmedabohashima) on Nov 10, 2016 at 11:45pm PST

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف