رياضة

استخدم كلمات دينية لتجاوز محنته

نيمار رداً على طلب سجنه : سأقف مجدداً بفضل الرب الذي ينير دربي

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

رد اللاعب الدولي البرازيلي نيمار  دا سيلفا جونيور بطريقته الخاصة على طلب المدعي العام الإسباني بسجنه لمدة عامين، بسبب قضية التهرب الضريبي، متعلقة بصفقة انتقاله من نادي سانتوس البرازيلي إلى برشلونة الإسباني في صيف 2013 .

 وجاء رد نجم النادي الكاتلوني من خلال صفحته الشخصية على موقع" إنستغرام"  للتواصل الإجتماعي، حيث استعمل بعض العبارات الدينية التي يرى أنها ستساعده على تفادي دخول السجن  عندما كتب :"كنت أعرف دائماً أن رفع اسمك يثير الجدل والحسد وكل معاني الأذى .لأنك أنت الرب الذي ينير دربي ويقودني إلى طريقك .كلنا نعرف أننا نقاتل ضد قوى كبيرة، لكننا معاً، كعائلة، بإمكاننا الوقوف مجدداً نحن نعرف أنهم سيأتون إلينا لكننا مستعدون".    وتعود هذه القضية إلى دعوى رفعتها شركة  "ديس" التي كانت تمتلك 40% من عقد نيمار عندما كان  ينشط ضمن نادي سانتوس البرازيلي ، والتي ترى أنها لم تحصل على نسبتها المستحقة من القيمة  الحقيقية لانتقال اللاعب إلى برشلونة .   بالإضافة إلى السجن لعامين، طلب المدعي العام فرض غرامة على نيمار ووالده بقيمة 10 مليون يورو، وغرامة مماثلة وعقوبة السجن لعام واحد على والدته للدور الذي قامت به خلال عملية انتقال ابنها عام 2013.   وسيواجه، من جهته، ساندرو روسيل، الرئيس السابق لنادي برشلونة عقوبة السجن لعامين وغرامة بقيمة 10 مليون يورو إن ثبتت تهمة الفساد عليه بالإضافة إلى السجن لثلاثة أعوام للاحتيال، بينما حصل جوسيب ماريا بارتوميو الرئيس الحالي للنادي الكاتالوني على البراءة .     شاهد رسالة نيمار :     

Eu sempre soube que levantar teu nome causaria controvérsia, discórdia, inveja, mal olhado e todas as coisas ruins .. porque tu o Senhor é o Deus que me ilumina e me conduz pelo teu caminho .. e sabemos nós que todas as lutas são contra os principados e potestades, mas juntos .. como FAMÍLIA venceremos mais uma e saberemos que virão mais, mas nós estamos preparados ... nós temos JESUS!

A photo posted by Nj ???????? ???? neymarjr (@neymarjr) on Nov 24, 2016 at 9:31am PST

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف