21 هدفا سجلها "البرغوث " مقابل 16 هدفا احرزها "الدون"
هذه تفاصيل الأهداف الـ 37 التي سجلها ميسي و رونالدو في "الكلاسيكو"
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نشرت صحيفة "ماركا " الإسبانية تقريرا استعرضت فيه تفاصيل الأهداف التي سجلها المهاجمان الأرجنتيني ليونيل ميسي هداف نادي برشلونة والبرتغالي كريستيانو رونالدو هداف نادي ريال مدريد خلال مباريات "الكلاسيكو" بين الناديين الغريمين ، وذلك تزامنا مع المواجهة التي ستجمع بينهما في قمة مباريات الجولة الرابعة عشرة &من منافسات الدوري الإسباني.
هذا وبلغ اجمالي الأهداف التي سجلها المهاجمان 37 هدفا ، منها 21 هدفا سجلها ميسي مقابل 16 هدفا احرزها رونالدو ، حيث يتربع "البرغوث" الأرجنتيني على صدارة أفضل هدافي مباريات "الكلاسيكو " على حساب الدولي البرتغالي رونالدو الذي يتواجد في المركز الثالث ، فيما يتواجد بينهما الأرجنتيني - الإسباني الفريدو دي ستيفانو ثانياً .&أهداف "البرغوث" الأرجنتيني&&نجح ميسي في تسجيل أهدافه الـ 21 خلال 7 مواسم ، بعدما وقع على 3 أهداف في مواسم (2006-2007) و (2008-2009) و (2010-2011) و (2011-2012) و (2013-2014) ، بينما سجل هدفا واحدا في موسم (2009-2010)، فيما احرز 5 أهداف في موسم (2012-2013) ، وهو أعلى رصيد له في موسم واحد في مباريات " الكلاسيكو " .&في المقابل فشل الدولي الأرجنتيني في هز شباك المرمى المدريدي &خلال ثلاثة مواسم منها ( 2007-2008 ) و الموسمين الأخيرين ( 2014-2015) و (2015-2016) ، حيث لم يسجل في قمة "الكلاسيكو " منذ تولى الإسباني لويس انريكي مهمة الإشراف على الفريق الكتالوني في صيف عام 2014.&وتتوزع أهداف ميسي الـ 21 على ثلاث بطولات ، حيث سجل 14 هدفا في بطولة الدوري الإسباني و هدفين في دوري أبطال أوروبا (موسم 2010-2011 ) ، و 5 أهداف في كأس السوبر الإسباني.&وميسي اهدافه ال21 في ملعبين فقط بواقع تسعة اهداف في الكامب نو معقل برشلونة و 12 هدفا في السانتياغو بيرنابيو معقل ريال مدريد.و لم يسجل في الميستايا الذي احتضن نهائي كاس الملك عام 2011.&ومن اللافت للنظر ان ميسي سجل جميع أهدافه في عرين ريال مدريد خلال مباريات الكلاسيكو بنفس القدم (اليسرى)، حيث سجل غالبية أهدافه في شوط المباراة الثاني بواقع 12 هدفا ، مقابل إحرزاه 9 أهداف في شوط المباراة الأول .&وسجل "البرغوث " 12 هدفا من أصل 21 بمجهود فردي ، دون ان يساهم اي لاعب من فريقه في تمريرها إليه ، سواء بإحرازه لهذه الأهداف من المخالفات المباشرة أو ركلات الجزاء أوغيرها ، بينما سجل 9 أهداف بفضل تمريرات صنعها زملائه ، و هم الكاميروني صامويل ايتو والإسباني تشافي هيرنانديز بتمريرتين لكل منهما ، و تمريرة واحدة قدمها له كل من الهولندي ابراهيم افيلاي و الإسبانيان سيرجيو بوسكيتس وجيرارد بيكي &، والبرازيليان داني الفيش و ادريانو .&أهداف "الدون" البرتغالي&&سجل البرتغالي كريستيانو رونالدو أهدافه الـ 16 في ستة مواسم ، باستثناء موسمه الأول 2009-2010 مع النادي الملكي،الذي يعتبر الوحيد الذي فشل من خلاله "صاروخ ماديرا " التسجيل في مرمى برشلونة .&&وكانت بداية "الدون" التهديفية في مباريات "الكلاسيكو " بتسجيله هدفين في موسم 2010-2011 و 4 أهداف في موسم 2011-2012 ، بينما سجل 6 اهداف في موسم 2012-2013 ، و هدفا واحدا في موسم 2013-2014 وهدفين في موسم 2014-2015 ، فيما احرز هدفا واحدا في الموسم المنصرم 2015-2016.&وسجل الدولي البرتغالي أهدافه في " موقعة الكلاسيكو" خلال 3 بطولات ، بعدما وقع على 8 أهداف في بطولة الليغا ، و 5 أهداف في مسابقة كأس الملك ، منها هدفه في نهائي عام 2011 ، بالإضافة إلى إحرازه 3 اهداف في كأس السوبر الإسباني.&أما على مستوى الملاعب ، فقد سجل رونالدو أهدافه الـ 16 على 3 ملاعب بواقع 10 أهداف في "الكامب نو " و 5 أهداف في " السانتياغو بيرنابيو" ، &وهدفا واحدا في ملعب " الميستايا " بمدينة فالنسيا في نهائي كأس الملك عام 2011.&&ونجح رونالدو في تسجيل 3 أهداف بيسراه ، و 11 هدفا بيمناه فيما احرز هدفين برأسه ، ووزعت أهداف " النجم البرتغالي " على أشواط المباراة ، حيث سجل 7 أهداف في شوط المباراة الأول ، مقابل إحرازه لـ 9 أهداف في شوط المباراة الثاني.&وفي تفاصيل الأهداف ، نجد ان رونالدو سجل 6 أهداف من أهدافه في "الكلاسيكو" بمجهود فردي ، بينما احتاج لمجهودات زملائه في تسجيل أهدافه الـ 10 المتبقية ، حيث قدم له الالماني مسعود اوزيل أربع تمريرات ترجمها "الدون " إلى أهداف ، وذلك في الفترة من عام 2010 وحتى عام 2013 ، بينما حصل من الفرنسي كريم بن زيمة على ثلاث تمريرات ، بالإضافة إلى تمريرة واحدة من كل الارجنتيني انخيل دي ماريا و الألماني سامي خضيرة و الويلزي غاريث بيل.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف