بينما لاعبو سندرلاند هم الأقل تسجيلاً
لاعبو مانشستر سيتي الأكثر تهديفا في الدوري الإنكليزي الممتاز
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشفت إحصائيات نشرتها صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية أن لاعبي مانشستر سيتي هم الأكثر تهديفًا في الدوري الإنكليزي الممتاز، وذلك بعد مرور 17 جولة من منافسات الموسم الرياضي الجاري 2016-2017 ، بينما لاعبو سندرلاند هم الأقل تسجيلاً.
وبحسب التقرير، فإن "السيتزن" سجل 36 هدفًا بفضل 12 لاعبًا يتقدمهم الأرجنتيني سيرجيو اغويرو بـ 10 أهداف، ثم الجناح الإنكليزي رحيم ستيرلينغ برصيد 5 أهداف، كما ضمت قائمة الهدافين مدافعين مثل الأرجنتيني بابلو زاباليتا والصربي ألكساندر كولاروف.&كما اوضحت الإحصائيات بأن أندية &بورنموث وليفربول و بيرنلي وليستر سيتي وواتفورد &قد تداول على تسجيل أهدافها &11 لاعبًا من كل نادٍ.&هذا وتناوب على تسجيل أهداف ناديي تشيلسي وأرسنال عشرة لاعبين، أبرزهم الإسباني دييغو كوستا الذي يتصدر ترتيب الهدافين برصيد 13 هدفاً من أصل 35 هدفًا سجلها "البلوز" ، بينما برز المهاجم التشيلي أليكسيس سانشيز من جانب "الغينرز" الذي سجل 12 هدفًا من أصل 38 هدفاً سجلها هجوم "المدفعجية " .&وبدوره، سجل توتنهام هوتسبير أهدافه الـ 29 بفضل 9 لاعبين أبرزهم هاري كين برصيد سبعة أهداف، فيما سجل &نادي ويست بروميتش ألبيون أهدافه الـ 23 بفضل 9 لاعبين أيضًا منها سبعة أهداف وقّعها&سالومون روندون بمفرده.&أما أهداف أندية ايفرتون وهال سيتي و مانشستر يونايتد و ستوك سيتي و ويست هام يونايتد فتداول على تسجيلها 8 لاعبين، بينما تداول على تسجيل أهداف ناديي ميدلزبره وساوثهامبتون 7 لاعبين، فيما سجل أهداف سوانزي سيتي 6 لاعبين.&و لم يسجل من فريق سندرلاند سوى ثلاثة لاعبين وقعوا على 15 هدفًا منها 8 أهداف حملت توقيع المهاجم المخضرم جيرمين ديفو .&وبحسب التقرير، فإن نادي أرسنال بحوزته رقمًا فريدًا، بعدما سجل أهدافه الـ 53 في مسابقة "البريميرليغ" خلال منافسات الموسم الرياضي 1993-1994 بفضل 6 لاعبين فقط ، بينما سجل بيرنلي &أهدافه الـ 28 في الموسم 2014-2015 بفضل 7 لاعبين، شأنه شأن نادي فولهام خلال موسم 2001-2002 عندما سجل 36 هدفاً.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف