اختير الفرنسي زين الدين زيدان مدربًا لها
"يويفا " يختار تشكيلة الشباب المثالية في دوري أبطال أوروبا لعام 2016
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اختار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التشكيلة المثالية للاعبين الشباب الذين شاركوا مع انديتهم في دوري أبطال أوروبا خلال عام 2016 ، و التي اختير لها الفرنسي زين الدين زيدان مدرب ريال مدريد مديراً فنياً لها باعتباره مدربًا شابًا يخوض المجال لأول مرة في مسيرته المهنية.
&وضمت التشكيلة المثالية الشابة لاعبين من سبعة فرق جميعها ترشحت للدور الثمن النهائي من النسخة الحالية مع تسجيل حضور لافت لنادي بروسيا دورتموند الألماني بتواجد ثلاثة لاعبين، مما يعكس سياسة النادي في الاعتماد على اللاعبين المغمورين الشباب ، فيما خلت التشكيلة من لاعبي بطل المسابقة نادي ريال مدريد الذي يعتمد بشكل أساسي على لاعبي الخبرة أصحاب الأسماء اللامعة.&ويتولى حراسة التشكيلة الحارس الشاب الفرنسي ألفونس أريولا نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي الذي تألق ، وفرض نفسه أساسياً على حساب الألماني كيفن تراب ونال ثقة مدربه الإسباني اوناي ايمري رغم قلة خبرته.&واختير لخط الدفاع نجما نادي برشلونة الإسباني سيرجي روبيرتو المتعدد الأدوار والفرنسي صامويل اومتيتي القادم الى "الكامب نو " الصيف المنصرم &من نادي اولمبيك ليون الفرنسي، و معهما السويدي فيكتور ليندلوف نجم نادي بنفيكا البرتغالي المرشح للانتقال إلى صفوف نادي مانشستر يونايتد بعد العروض القوية التي قدمها حتى الآن.&اما في خط الوسط فضمت التشكيلة خمسة أسماء شابة، هم البرتغالي رافاييل غيريرو من نادي بروسيا دورتموند، والفرنسي &توماس ليمار من نادي موناكو الفرنسي ، ومعهما ثنائي نادي بايرن ميونيخ الألماني &جوشوا كيميش المتألق مع البافاري والبرتغالي ريناتو سانشيز احد اغلى الانتدابات التي تمت الصيف المنصرم.&وفي خط الهجوم نجد ثلاثة أسماء بصمت على مردود تهديفي إيجابي في مباريات "صاحبة الاذنين"، وهم البرتغالي أندريه سيلفا نجم خط وسط نادي بورتو البرتغالي، &ومعه ثنائي نادي بروسيا دورتموند الذي حقق أكبر رصيد تهديفي هذا الموسم في دور المجموعات، وهما الفرنسي عثمان ديمبيلي و الأميركي كريستيان بوليسيتش.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف