رياضة

لم يسددها مباشرة بل مررها لزميله لويس سواريز

ميسي ينفذ ركلة جزاء "مثيرة" و"غريبة" على طريقة كرويف!

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&خطف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم نادي برشلونة الإسباني الأنظار في مباراة فريقه أمام سيلتا فيغو في الجولة الرابعة والعشرين من الدوري المحلي.

وانبرى البرغوث الأرجنتيني لتنفيذ ركلة الجزاء التي تحصل عليها فريقه عندما كان متقدماً في النتيجة بثلاثة أهداف لهدف واحد مقلداً أسطورة كرة القدم الهولندية يوهان كرويف.&وفاجأ ليونيل ميسي الجميع عندما لم يسدد ضربة الجزاء مباشرة على مرمى سيلتا فيغو إنما مرر الكرة بلمسة خفيفة لزميله الأوروغوياني لويس سواريز الذي انطلق من الخلف ونجح في المهمة وأودعها الشباك ليسجل الأخير هدفه الثالث في فوز برشلونة بسداسية.&وأعاد تنفيذ ركلة الجزاء بهذه الطريفة إلى الأذهان ما قام به النجم الهولندي الأسبق يوهان كرويف عام 1982 في مباراة فريقه أياكس أمستردام وهيلموند في الدولي الهولندي لكرة القدم.&وبدلاً من تسديد الكرة، مرر كرويف الكرة إلى زميله أولسين الذي قام بدوره بإعادتها للأسطورة الهولندية الذي وجد نفسه أمام شباك خالية ليودعها بنجاح في مرمى الخصم.&وجذب ركلة الجزاء التي تناوب عليها كل من ميسي وسواريز كافة المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مبدين إعجابهم ودهشتهم الكبيرة من طريقة تنفيذها فيما ذهبت بعض وسائل الإعلام إلى التأكيد على عدم صحة وشرعية هدف النجم الأوروغوياني بداعي دخوله منطقة الجزاء قبل أن يقوم البرغوث بتمرير الكرة له.&من جانبها أفردت وسائل الإعلام الكتالونية مساحة واسعة للحديث حول ركلة الجزاء المثيرة للدهشة إذ وصفت صحيفة سبورت الشهيرة البرغوث الأرجنتيني بأنه ساحر.&وأضافت الصحيفة الكتالونية أنه يبرهن ذلك مباراة تلو الأخرى من خلال تحطيمه الأرقام القياسية وتنفيذ ألعاباً مستحيلة بالنسبة لباقي اللاعبين وليس له.&شاهد الهدف :&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تصرف غير احترافي
نبيل -

هذا يعتبر استهزاء ( عدم احترام ) للخصم

valentain
Giran -

تصرف نبيل من ثلاثي البرشا للتذكير ب يوهان كرويف المصاب بلمرض الخبيس وصاحب الفضل الكبير في تالق البرشا كلاعب و مدرب و يعتبر اول من نفذ مثل هذه الركلة اجمل هدية في عيد الحب لانصار البرش و للمدرب القدير