في حال تعاونت مؤسسته مع الإندونيسي إيريك توهير
دونالد ترامب قد يلعب دوراً في قدوم سيميوني لإنتر ميلان!
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يفكر نادي إنتر ميلان الإيطالي بصورة جدية في الحصول على خدمات المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني المدير الفني الحالي لأتلتيكو مدريد الإسباني في الفترة المقبلة.
وذكرت تقارير صحفية إسبانية أن إدارة إنتر ميلان تفكر في تقديم عرض مالي مغرٍ من أجل إقناع المدرب الأرجنتيني ونجم النيراتزوري الأسبق دييغو سيميوني لقيادة الفريق خلفاً للمدير الفني الحالي روبيرتو مانشيني.&وأضافت تلك التقارير أن العرض المتوقع تقديمه لسيميوني من أجل تدريب إنتر ميلان يقدر بـ20 مليون يورو في السنة الواحدة ما يعني ضرورة البحث عن مستثمرين جدد لدعم إدارة النادي ومالكه رجل الأعمال الإندونيسي إيريك توهير.&وأشارت إلى أن توهير يبحث عن مستثمرين جدد لدعمه مالياً وتجنب مخالفة لوائح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الخاصة باللعب المالي النظيف من خلال التعاون مع مؤسسة بروتو جروب التي يملكها أليساندرو بروتو ودونالد ترامب أحد المرشحين البارزين لنيل ثقة الحزب الجمهوري في انتخابات رئاسة الولايات المتحدة الأميركية نهاية العام الحالي.&ولفتت إلى أن إنتر ميلان يواجه منافسة حقيقية مع تشلسي الإنكليزي الذي يرغب في تقديم عرض كبير للمدرب الأرجنتيني لخلافة الهولندي غوس هيدينك الذي عين مدرباً مؤقتاً للفريق حتى نهاية الموسم إثر إقالة البرتغالي جوزيه مورينيو في منتصف الموسم.&أوضحت أن إدارة النادي اللندني جاهزة لتقديم عرض مالي بقيمة 10 مليون جنيه استرليني سنوياً مع إمكانية اللجوء إلى خيار المدرب الإيطالي أنطونيو كونتي الذي سيرجل عن الأزوري بعد نهاية مشوار المنتخب في يورو فرنسا 2016.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف