رياضة

أجلت مباراة الجيش السوري وأهلي الخليل

الفوز الثاني للمحرق في كأس الاتحاد الآسيوي

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
انفرد المحرق البحريني بصدارة المجموعة الرابعة بعد فوزه على مضيفه فنجاء العماني 2-1 الأربعاء على استاد السلطان قابوس في مسقط، ضمن الجولة الثانية من منافسات الدور الاول لكأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.&ورفع المحرق رصيده الى 6 نقاط بعد فوزه في الجولة الاولى على اهلي الخليل الفلسطيني 2-1، مقابل 3 نقاط للجيش السوري الذي تأجلت مباراته مع اهلي الخليل، فيما مني فنجاء بخسارته الثانية على التوالي.&وسجل جمال راشد (21) والبرازيلي الياس دي اوليفيرا (73) هدفي المحرق، وعماد الحوسني (30) هدف فنجاء.&وتقام الجولة الثالثة في 16 آذار/مارس الجاري، حيث يلتقي أهلي الخليل مع فنجاء في الخليل، والمحرق مع الجيش في المنامة.&وافتتح المحرق التسجيل بعدما تابع جمال راشد تمريرة وليد الحيام العرضية وحولها داخل المرمى (21).&وادرك فنجاء التعادل عبر المهاجم عماد الحوسني الذي تابع كرة مرتدة من الحارس سيد محمد عباس إثر رأسية محمد المشهري (30).&وتوقفت المباراة عند الدقيقة 58 بسبب عاصفة رعدية قوية تعرض لها الملعب، قبل أن تستأنف بعد تحسن حالة الطقس.&وعقب استئناف المباراة، سجل المحرق هدفه الثاني عن طريق الياس دي اوليفيرا الذي استلم تمريرة طويلة من إسماعيل عبداللطيف وسدد الى يمين الحارس مازن الحسني (73).&ويعيش المحرق أفضل أيامه بعد فوزه بلقب كأس ملك البحرين على الرفاع في المباراة النهائية 3-1.&وسبق للمحرق ان احرز اللقب عام 2008 بقيادة مدربه سلمان شريدة على حساب الصفاء اللبناني.&ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى دور الـ16 الذي تقام مبارياته من جولة واحدة على أرض الفريق الذي تصدر مجموعته في الدور الأول، وذلك خلال شهر أيار/مايو المقبل.&ترتيب المجموعة الرابعة بعد الجولة الثانية
&الفريق & & & & & لعب &فاز &تعادل &خسر &له &عليه &نقاطه&ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ&المحرق & & & & &2 & &2 & & - & & - & 4 & &2 & & &6&الجيش & & & & & 1 & &1 & & - & & - & 1 & &- & & &3&اهلي الخليل & & 1 & &- & & - & & 1 & 1 & &2 & & &-&فنجاء & & & & & &2 & &- & & - & & 2 & 1 & &3 & & &-&* تأجلت مباراة الجيش واهلي الخليل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف