في موسم 2007-2008 وبنتيجة هدف دون رد
شوستر آخر مدرب قاد ريال مدريد للفوز بـ"الكلاسيكو" في الكامب نو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&يعود آخر فوز حققه ريال مدريد على غريمه برشلونة بـ "كلاسيكو الأرض" في الدوري الإسباني&على إستاد الكامب نو إلى الموسم 2007-2008، تحت قيادة المدرب الألماني بيرند شوستر، بنتيجة هدف دون رد، والذي ساهم في تتويج الميرنغي بلقب الدوري في ذلك العام.
ومنذ ذلك الموسم فشل جميع المدربين في قيادة النادي الملكي لتحقيق الانتصار على أرضية الكامب نو في مباريات كلاسيكو الليغا، حتى ان الفريق المدريدي عجز حتى في الفوز على غريمه التقليدي على ارضه وبين جماهيره في السانتياغو بيرنابيو، إذ خسر آخر مواجهة برباعية نظيفة.&هذا وخسر الريال بثنائية نظيفة على أرضه في موسم 2008-2009 تحت قيادة الإسباني خواندي راموس، وفي الموسم الموالي خسر مع خليفته التشيلي مانويل بيليغريني&بهدف دون رد، ثم مني الريال تحت إشراف المدرب البرتغالي جوزية مورينيو بخسارة كبيرة بخماسية نظيفة في واحدة من الثلاث رحلات، التي زار فيها برشلونة خلال موسم 2010-2011 بينما تعادل في موسمين 2011-2012 و 2012 -2013.&كما تعرض الريال للخسارة تحت إشراف المدرب الإيطالي في موسم 2013-2014 بهدفين لهدف، وبذات النتيجة خسر في الموسم المنصرم.&هذا وتترقب جماهير الميرنغي النتيجة التي ستؤول إليها موقعة الكلاسيكو في أول زيارة له إلى الكامب نو تحت أمرة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان الذي عين على رأس الجهاز الفني للفريق الملكي مطلع عام 2016، إذ تأمل الجماهير الملكية أن يسير زيدان على نفس الطريق الذي سار عليه الألماني شوستر رغم اختلاف المعطيات بينهما، إذ ان " ريال مدريد شوستر " حقق الفوز في قلب برشلونة عندما كان الأخير يعاني الأمرين مع المدرب الهولندي فرانك رايكارد، في حين أن البارسا حالياً اصبح يوصف بالفريق الذي لا يقهر، بعدما صمد خلال 38 مباراة دون أن يخسر أيًا منها، ليصبح التعادل أمامه بمثابة الانتصار.&وفي سياق متصل، نجح المدرب البرتغالي جوزي مورينيو في قيادة الميرنغي للفوز على برشلونة في الكامب نو خلال موسم 2012-2013 في نصف نهائي مسابقة كأس الملك بثلاثة أهداف مقابل هدف، عندما كان البارسا يركز جهوده على إستعادة لقب الليغا ودوري أبطال أوروبا في أول موسم له بعد رحيل مدربه الفيلسوف الإسباني بيب غوارديولا.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف