رونالدو حقق ذات الانجاز ولكن في بطولتين مختلفتين
سواريز أول لاعب يسجل 8 أهداف في مباراتين متتاليتين بتاريخ الليغا
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&حقق المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز رقما تاريخيا مع فريقه برشلونة في تاريخ الدوري الإسباني بعدما أصبح أول لاعب يسجل 8 أهداف في مباراتين متتاليتين فقط .
وكان سواريز قد بصم على سوبر هاتريك ( 4 أهداف ) في المباراة ضد ديبورتيفو لاكورونيا الأربعاء المنصرم ضمن منافسات الجولة الـ 34 ثم بصم على سوبر هاتريك آخر السبت في المواجهة ضد سبورتينغ خيخون في الجولة الـ 35 من الموسم الجاري .&و لم يسبق لأي لاعب قبل سواريز ان نجح في تسجيل 8 أهداف في مباراتين بما فيهم زميله الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي يُعد أفضل هداف في تاريخ الليغا بعدما سجل 50 هدفا في موسم واحد 2011-2012.&و استعاد سواريز توهجه التهديفي ، مسجلا 8 أهداف في مباراتين سمحت له بإستعادة صدارة ترتيب جائزة البيتشيتشي من البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد ، بعدما رفع رصيده من الأهداف إلى 34 هدفا مقابل 31 هدفا للدون ، مستفيدا من غياب الأخير بداعي الإصابة عن مباراة الجولة هذه الجولة &، كما نجح الدولي الأوروغوياني في افتكاك صدارة ترتيب جائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في أوروبا برصيد 68 نقطة.&وساهم تألق الهداف سواريز في استعادة برشلونة قوته محققا انتصارين كاسحين على لاكورونيا بـ 8 أهداف نظيفة و على خيخون بـ 6 أهداف نظيفة ، فوزان سمحا للبارسا بالتشبث بصدارة الترتيب العام للدوري الاسباني غير مبال بنتائج غريميه وملاحقيه اتلتيكو مدريد وجاره ريال مدريد خاصة ان الروخي بلانكوس يتقاسم معه نقاط الصدارة مع أفضلية للبارسا في فارق الأهداف الذي قد يحدد هوية بطل الليغا لهذا الموسم والمتبقي منه ثلاث جولات فقط .&بقى أن نشير ان البرتغالي كريستيانو رونالدو سبق له النجاح في التوقيع على 8 أهداف في مباراتين متتاليتين مع ريال مدريد غير انهما كانا في بطولتين مختلفتين ، حيث سجل خماسية في مرمى اسبانيول من أصل السداسية النظيفة التي فاز بها الميرنغي في منافسات الدوري ، ثم بعدها بأيام قليلة بصم على هاتريك في مرمى شاختار دونيتسك الأوكراني ضمن دوري المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف