رياضة

في المرحلة السابعة والثلاثين من الدوري الايطالي

إنتر ميلان يعزز موقعه في المركز الرابع وفوز هزيل لميلان

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

عزز انتر ميلان موقعه في المركز الرابع اثر فوزه الصعب على ضيفه امبولي 2-1&السبت في افتتاح المرحلة السابعة والثلاثين قبل الاخيرة من الدوري الايطالي لكرة القدم.

على ملعب جوزيبي مياتزا، افتتح انتر ميلان التسجيل في وقت مبكر بواسطة الارجنتيني ماورو ايكاردي الذي تلقى كرة من الكرواتي ايفان بيريسيتش وضعها في سقف المرمى (12) رافعا رصيده الى 16 هدفا في المركز الثاني على لائحة ترتيب الهدافين.

وادرك مانويل بوتشاريلي التعادل اثر تلقيه كرة بالمقاس من ماسيمكو ماكاروني انهاها في الشباك من مسافة قريبة (37).

لكن فرحة لاعبي امبولي لم تدم طويلا، واضاف بيريسيتش الهدف الثاني لاصحاب الارض من مسافة قريبة ايضا (40).

وفي الشوط الثاني، لم يتمكن اي فريق من تبديل نتجية اللقاء رغم المحاولات المتكررة خصوصا من جانب انتر ميلان الذي كان ضامنا المشاركة في مسابقة الدوري الاوروبي (يوروبا ليغ).

ورفع انتر ميلان رصيده الى 67 نقطة مقابل 43 لامبولي صاحب المركز الحادي عشر.

ميلان وبولونيا

وحقق ميلان القطب الثاني لمدينة ميلانو والذي يفكر مالكه رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلوسكوني ببيعه، فوزا صعبا على مضيفه بولونيا 1-صفر على ملعب ريناتو ديلا آرا.

وقد يكون النقص العددي المبكر في صضفوف بولونيا بعد طرد لاعب وسطه الغيني الشاب امادو دياوارا (121)، سهل مأمورية ميلان الذي حصل لاعب وسطه البرازيلي لويز ادريانو على ركلة جزاء اثر عرقلته من قبل حارس بولونيا مواطنه انجلو دا كوستا وترجمها بنجاح الكولومبي كارلوس باكا (40) مسجلا هدفه السابع عشر في البطولة.

وانتقل ميلان الى المركز السادس موقتا برصيد 57 نقطة بفارق نقطتين امام ساسوولو الذي يلعب غدا على ارض الوافد الجديد فروزينوني، فيما وقف رصيد بولونيا الرابع عشر عند 41 نقطة.

وتختتم المرحلة غدا باقامة المباريات السبع الاخرى.

- ترتيب فرق الصدارة:

1- يوفنتوس 88 نقطة من 36 مباراة

---------------------------------------

2- نابولي 76 من 36

3- روما 74 من 36

4- انتر ميلان 67 من 37

5- فيورنتينا 60 من 36

أهداف مباراة انتر ميلان وامبولي:

&


أهداف مباراة ميلان وبولونيا:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف