لاعبين برازيليين كانا أبرز ضحايا الظاهرة الجديدة
العنف يضرب الملاعب الصينية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من المعروف عن الشعب الصيني هدوئه وطيبته وحسن ضيافته للأجانب لكن يبدو أنّ "العولمة" قد أثرت عليه سلبياً في المجال الرياضي، حيث ضرب العنف احدى مباريات كأس الصين لكرة القدم، جرت الأربعاء، و كان أكبر ضحاياه لاعبين أجنبيين هما اللاعبين البرازيليين راميراز و أليكس تكسيرا.
وقد انتهت مباراة فريقي "جيانغزو سونينغ " و "واهان هوغكسنينغ"، بفوز النادي الأول بنتيجة هدف نظيف، لكن نهايتها كانت جد مؤسفة، حيث شهدت شجاراً شبه جماعي بين لاعبي وأعضاء الناديين. وكانت بداية الأحداث باعتداء لاعبي فريق "واهان هوغكسنينغ" على اللاعبين البرازيليين راميراز و أليكس تكسيرا، نجمي نادي "جيانغزو سونينغ" الذين تعرضا لسلسلة من الضربات والركلات. وقد نشر المدافع الأسترالي لنادي "جيانغزو سونينغ"، ترينت ساينسبيري صور الاعتداءات على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي، و ذكر في تعليقه أنّه حتى المصور الخاص بناديه لم يسلم من اعتداءات لاعبي وأعضاء آخرين من فريق واهان هوغكسنينغ". شاهد الفيديو :شاهد الصور:
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف