رياضة

في دوري أبطال آسيا

النصر الإماراتي يقطع خطوة مهمة نحو ربع النهائي

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قطع النصر خطوة مهمة نحو التاهل الى ربع النهائي بعد فوزه الكبير على ضيفه تراكتور سازي تبريز الايراني 4-1&الثلاثاء في دبي في ذهاب الدور ثمن النهائي من دوري ابطال اسيا لكرة القدم.

وسجل احمد ابراهيم (11) وسالم صالح (41 و77) ومحمود خميس (88) اهداف النصر، والبرازيلي اوغوستو سيزار (59) هدف تراكتور سازي.

ويكفي النصر في لقاء الاياب في 24 الحالي في تبريز التعادل او الخسارة بفارق هدفين للتاهل الى ربع النهائي.

ووصل النصر الى ثمن النهائي لاول مرة في تاريخه في مشاركته الثالثة بعد عامي 2012 و2013 ، لكن ما قدمه اليوم يؤكد قدرته على مواصلة مغامرته في البطولة القارية.

وتعرض النصر لضربة قوية مبكرا بعد تعرض البرازيلي نيلمار هورناتو هدافه في البطولة برصيد ثلاثة اهداف، للإصابة التي استدعت استبداله بسالم صالح والذي كان نقطة تحول في المباراة لاحقا (10).

وافتتح النصر التسجيل سريعا من اول هجمة حقيقية له بعد عرضية من محمود خميس ابعدها خالد شفيعي مدافع تراكتور سازي برأسه ووصلت الى احمد ابراهيم سددها قوية في شباك الحارس محمد رضا اخباري (11).

وعزز النصر تقدمه بالهدف الثاني اثر ركنية رفعها الفرنسي كيمبو ايكوكو ومررها عصام ضاحي برأسه الى سالم صالح الذي اكملها براسه ايضا بسهولة في المرمى (41).

ورد تراكتور سازي بكرة رأسية خادعة من ياختيار رحماني ابعدها حارس النصر احمد شامبيه بصعوبة بالغة (44).

وقلص تراكتور سازي النتيجة بعد ركنية تابعها البرازيلي اوغوستو سيزار بتسديدة لا ترد في شباك شامبيه(59).

واهدر الفريق الايراني فرصة ادراك التعادل بعد تسديدة قوية من فرزاد حاتمي اصابت العارضة وخرجت (64).

واستعاد النصر سيطرته وسجل الهدف الثالث بعد عرضية من محمود خميس حاول البرازيلي كارلوس كاردوزو ابعادها لكنها وصلت الى التشيلي لويس خيمنيز سددها فاصابت القائم وارتدت الى سالم صالح المتربص الذي اكملها في الشباك (77).

وسجل النصر الرابع بطريقة رائعة بعد تمريرة من احمد ابراهيم وصلت الى محمود خميس سددها من بعد 30 مترا سكنت مرمى اخباري ( 88) ليضع فريقه قدما في ربع النهائي.

أهداف مباراة النصر الإماراتي وتراكتور سازي تبريز الايراني:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف